عار ' ييا فغيرت اريت والأنكّر دايما مكبرا لري نأا لسسعا داتالببارك لجز رف

(44ه سج.دم)

ر التَاشِر

لاس رب

لصباحها احاح رناة ضالش يم .

ك2 2

عضاائامت

(باب القاف مع الباء)

(قبب 4 (ه) فيه « حير الئاس القبيُون » سثل عنه ثعلب » فقال : إن' صم فم الذين م ال إن مس تكعر 4. ص وا" يشردون الصوم حتى نضمر بطومهم . والقيب : الضمر وحمص البطن . )2 ومنه حديث على فى صفة امرأة « إنها جَدَ اه قبَّاء » القبّاء : اتخميصة البطن زه] وى حديث مر «أم مر بضر'ب رجُل حَدذا ثم قال : إذ ذ قب يزه فنا »أ نا

دمت آثار صَرْبه وجَفت » من قب اللحه” التو إذا ١‏ بيس ونشف .

# وفى حديث على «كانت درعٌه صَدارا لاقب لها » أى لا ظن- لها ؛ معى قبا قبا لآأن “قوامها به» من قب البكرة » وهى الخشبة التى فى وسَطها وعلمها مَدارُها .

* وفى حديث الاعتسكاف « فرأى قبَةً مضرو بة فى المسجد » القبّة من الهيام : بيت صغير سنتدير » وهو من ببوت العرب .

(قبح 4 * فيه« قبح الأسماء حر'ب ”ومكة » القبئح : ضله امسن . وقد قبح اقيم فهو قبيح . وإنماكانا أفبحها ؛ لأن” اككر'ب مما ميتقاءل بها وشَكُّره لمافيها من القَعْل والشر” والأدّى . وأما مرئة ؛ فلا نه من الرارة » وهو كيه بفيض إلى الطباع » أو لأنه كنيّة إبليس »فإن كنت أبو مرة .

(ه) وفى حديث أم رَرْع د فنده أقول فلا يم » أى لا يرد عله قولى » ليه إلى" وكات

٠.‏ و

عليه . يقال: فَبَحْتْ فلانا إذا قلت له : بدك الله » من القبح» وهو الإبعاد . (ه) ومنه الحديث « لا تقَحُوا الوَجْه » أى لا تقولوا : قبّح اله وجْه فلان . وقيل : لا تَنسبوه إلى الُبنّح : ضلة الحسن ؛ لأن الله وار » وقد أحتن كلا اثى حل (ه) ومنه حديث عمار « قال رن ذَّ كر عائشة : اكت مَقَبُوحا مَشْهُوحا مَنبُوحا»

وهس س

أى مبعذا ٠.‏

* ومبه حديث ألى هريرة إن" منع قبح وكلح » أى قال له : قبح الله وحهك.

(قبر4 #فيه « مبى عنالصلاة فى لَب » هىموضع دفن الوق » وتصم” باواها وتفمّح . وإنما مبَى عنها لاختلاط ثرابها بصديد الوا ونجاساتهم» فإن صَلّ فى مكان طاهر منها صحّت صلاته .

ومنه الحديث « لا رماوا يوتك مقا بر » أى لا تجعلوها الك كالقبور 2 فلا تصَلُوا فمها ظ لأرف ١‏ - العبد إذا مات وصار فى كيه ل يصل” ويشبد له قوله : « اجْعَلوا من صلايتك فى بيورتك» ولا تتتخذوها قبورا » .

وقيل : معناه لا تجعلوها كاأقابر التى لا تجوز الصلاة فيهاء والأوكل أواجه .

(س) وفى حديث بنى ميم « قالوا لاحجّاج - وكان قد صَكّبٍ صالم بن عبد رمن - أقييذ 0 صايكا» أى أمكنًا من دَفنه فالقبر . تقول : أَفَبَرْتهُ إذا حملت له قبراً» و كبرت إذا د فنته .

(ه) وف - حديْث ابزعباس « أن الدجال ولد مقبورا ‏ أراد وَضعته أمّه وعليه يه جإدة مُعْمْتَة لبس فيها تب 20‏ فقالت قابلته : هذه سم وابس ولد » ققالت أمه : فيه وَل وهو بور [ فيها] فوا عه" فلت .

لإقبس 4 (س) فيه « من اقعَبَسَ علمما من التّموم اقتبّس شمبة من السّذر » قَبَنْتَ" الم وَاقْتَبَائه إذا تمَلميَهُ . والقَبّس : الله من النار » واققياسّها : الأخذ منها .

*# ومنه حديث على «حتّ أوارَى قرا القرس » أى أظهر نوراً من الحق لطاليه . والقا بس: طالب النار» وهو فاعل” من قبس .

ومته حديث العر'باض « أتنتاك زائرين ومُقَيسِين » أى طالى العم .

وحديث عقبة بن عامر « فإذا راح أقيسناه مامععنا من رسول الله صلى الله عليه وسل» أى أعامناه ياه

(قبصم# (ه) فيه« أن تمر أتاه وعنده قدص" من الئاس » أى عدد كثير » وهو فمل

ععى مقعول 5-3 ن القبص . يقال : : إنهم لفى فى قبص | الخصى .

(1) ف الهروى : « ثقب » بالثاء المثلثة . (؟) من الطروى » والاسان . (م) فى الأصل : « عليه » وأثبت” مافى ١‏ » والاسان » والروى .

لاج سه

(س)2 ومنه الحديث « فتخرج علمهم قوا بص » أى طُوائف وجماءات ؛ واحدها”“قابصة

(ه) وفيه « أنه دعا بشم فجمل ربلال” جىء به 2-7 قبن ) هى جم قبسة9» “و هىما قبص» كالغر'فة لا غرف . والقيئص : الأخل بأطراف الأصابع .

ومنه حديث ماهد « فى قوله تعالى « وتوا حقه يوم حصاده» يععنى القبص التى تملى الفقراء عند اللخصاد » .

هكذا ذَكر الزتخشرى حديث بلال وأتجاهد فى الصاد الهملة . وذكرها غيره فى الضاد المعجمة » وكلاها جائزان”" وإن اخْمَلنا . ٠‏

(س) ومنه حديث أب وَرّ ه نطقت مع أبى بكر ففتّح بابا فجمل يَقَيِص” لى من

مه

زبيب الطائف » . (س) وفيه « من خين قبص » أى شب وارتفع . والقبّص: ارأتفاع فى الرأس وعظظ” . * وفى حديث أسماء « قالت : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فى النام ؛ فسألتى : كيف بوك ؟ قلت: يقبَممُون قبنْصاً شديداء فأعطانى عد تؤداء كالشو نيز شفاء لم » وقال : أمًا السام فلا أشى منه » يقبَصُون : أى تمع بعضهم إلى بعض من شذة الى . * وف حديث الإسراء والراق « فَمَمكت بها وقبصّت » أى أسشرعت . يقال : قَبَصَت الدابة تبص قبا وقباصّة إذا أسْرعّت . والقَبَص : اللفة والتشاط . ش (س)2 وف حديث المعتدةللوفاة دم توك بداب ؛ شاتر أو طبر فتقبص به »قال الأزهرى: رواه الشافنى بالقاف والباء الموحّدة والصاد البملة : أى تعدو مسْرٍ عة نحو َمِل أبَويها » لأنها كالمنتحييّة من بح مَنظرها . والشهور فى الرواية بالفاء والتاء الْمَنَّاهَ والضاد المحمة . وقد تقدم © .

(١)فى!«‏ واحدتها »ه. (؟)فىالمروى « قيصة » بالفتح . قال فى القاموس القبيصةع بالفنتح والضى » 2 (2) فى الأصل : « وكلاها واحد وإن اختلفا » والمثبت من ١‏ ء واللسان , (:) ص 6ه: من الجزء الثالث .

ا" د

١ض‏ 4 #فى أسماء الله تعالى «القابض » هو الذى بمسك الرزق وغيرّه من الأشياء عن العباد بأعافه وحَكمتته » وييض الأرْواح عند ألمات .

ومنه الحديث « بض 4 الأرضَ ويقبض السماء » أى متها . وقبض المريضْ إذا 6 وإذا أشرّف على الت .

*# ومنه الحديث « فَأَرسَلتُ إليه أن ابَْا لي بض » أرادت أنه فى حال القتبض ومُماطة المزع .

(س) وفيه « أن سعدا قَثلَ يوم بدر اقتيلا وأَخَذَ سييفه » فقال له : ألقه فى القبض «( ابض بالتحريك بمعنى المقبوض » وهو ماع من الغنيمة بل أن تقدم

(س) ومنه الحديث «كان سَلمَان على قبضٍ من قبض المهاجرين » .

(س) وفى حديث حُنين « فَأحَلٌ قبضّة من الاب » هو منى لْقْبوض » كالغرفة ممنى الفروف » وش بالضم الاسم ؛ وبالفتح ألرة . والئْض : الأحْدّ مجميع الكف .

ومنه حديث بلال والمّر « لجمل تمىء١[‏ به ] 200 قبضاً قبضا 6.

*# وحديث مجاهد « هى ابض اق لس عند اتاصاد » وقد تقدّما مع الصاد المهملة .

(س) وفيه « فاطمة بْضعة” مق » يبيضق ماقيضها » أى أ ره ماتكرهه ظ وابتم

0 00 1 ٠. » "7 (تبط) (ه) فى حديث أسامة «كسانى رسول الله صلى الله عليه وسل قبطيّة‎ البِليّة : || التّوب من ثياب مصر رقيقة بيضاء ؛ وكأنه منسوب إلى لبط » وه أهل مصمر . وض‎ . القاف من تغيير النسب . وهذا فى الثياب » فَأما فى الناس فقببطىئ » بالكسر‎

م *# ومله حديث قتل ابن أبى اللقيق 2 مادانا عليه إل بَياضه فى سّواد الاي ل كأنه قبطيّة 6 .

. ) من :1 » والاسان » ومما سبق فى ( قبص‎ )١( . والاسان : « وأتجمع مما تتنجمع منه » والمثبت فى الأصل‎ » ١ فى‎ )0( . » فى الهروي : « ثوبا قبطية‎ )©(

ومنه الحديث « أنه كسا امرأة قبطي فقال : مُرها فلتتخذ نحتها غلالة لا تصفْ حم عظامها » وحمهها اقباط .

* ومبه حديث هر ( لا تليسوا نساء؟ القباطى" » فإنه إنْ لا يَشِفْ فإنه صف 6.

© ومنة حديث ابن عمر « أنهكان محلل يدنه القباطى والأشماط » .

اع (ه) فيه دكاتت قبيمة سيف رسول الله صل الله عليه وسلم من فضّة » هى التى تكون على رأس قائم السّيف . وقيل : هى مأنحت شار اليف . |

(ه) وف حديث بن الزيير «قاتن”" ان فلا)؛صبح صبحة التَصلب»وقبع قبّعة القنفذ » قبّع : : إذا أَدْحَل رأسّه واستخق كا بفمل القتفذ . :

* وفى حديث قتَيبة ( ناب خراسان قال لم : إن وليك والِرَ ؤُوفٌ 3 م : قبع ن ضَبّة » هو رج لكان فى الجاهلية نم أهل رّمانه » فضرب به الْثّل .

]2 وأماقوأبمالحارث بزعبدالله : : «القباع» ؛ فلأل ول البضرة فير تسكاييلم » فتظر إلى مكيال صغير فى مَر' آم العيين أحاط يدقيق كثير» فقال: إن ؛ مكيالتكهذا قبع لقب به وأشتهر. يقال : قبَمنت اللوالق إذا تيت أطرافه إلى داخل أو غارج » بريد : إنه لذو قمر .

رس وفى حديث الأذان « فل كرواله المع » هذه الافظة قد املف فى ضبطها » فرويت بالباء والتاء [ والثاء ”' ] والنون » وسّيجىء بيانها مُْتَقصّى فى حرف النون » لأن أ كثر

ماتروى بها .

قبمثره ( ه) فى حديث فود « خاءنى طائ ركأنه جمل” قَبَمْرَى » فحمكنى على خافية,

من خوافيه » المَبَعرَى الضكم المظي .

فيعب قبقب »4 (س) فيهم تن وق شر كَبقَبه » ودَيدَّبه » واقلقه » دحل الجنة » لعب : البطن »؛ من لقبقبة : وهو صوات لمع من البطن » فكأنها حكاية ذلاك الصّوت .

م ويروى عن خمر ٠‏

(1) فى الأصل : « قل » والتصحيح من : ! » والاسان » والحروى » وجما سوق فى ( ضبح ) . (0) تسكلة من اللسان » ومما يأتى فى ( قنع ) .

دا |

( قبل (ه) فى حديث آدم عليه السلام « إن الله حَلَقَه بيده نم سَوَاه قبلا ه وى رواية « إن الله كله قبلا » أى عيآنا ومُقَابلة » لامن وّراء حجاب » ومن غير أن وَل أمرَه أو كلامّه أحداً من ملاكته 0

(ه) وفيه « كان لَدَمله قبالان » القبال : زمام الثئل » وهو السّير الذى يكون بين الإصبمين 7" . وقد أقبل تعله وقابّلها .

(ه) ومنه الحديث « قابلوا التمال » أى امْمَلوا لها قبالاً. وتم مله إذا جَمَلْتَ لها قبالاً» ومقبولة إذا سَدَدْت قبالها .

(ه) وفيه « نبَى أن يصَحَّى عقابلة أو مُدابرة » هى التى يقطم من طرف أذيها ثىء ثم 'يترك مكنا كأنه زمه وام تلك السمة القئلة والإقبالة .

(ه) وف صفة القَيْث « أرض” مُقبلة وأرض مُدْرَة » أى وَقع الطّر فيها خططاً وم يكن عامًا.

* وفيه « م يُوضع له القَبُول فى الأرض » هو بفتح القاف : الَحَيّة والرضا بالثىء ومَيْل النّْس إليه .

زه ] وفى حديث الدجّال « ورأى دابة يُواريها شَمرُها أَهْدب القبال » بريد كثرة الشمر فى قبالها . القبال : الناصية والمرف ؛ لأمهما اللذان بَستُبلان الناظر . وقبال كل شىء وكبله : أوَله وما استقيّلك منه .

(ه) وف أشراط الساعة « وأن وى الهلال 5لا «ى أى يرى ساعة ما بطم « لعقلمه ووُضُوحه من غير أن يطلب » وهو بفتح القاف والباء .

[ه] ومنه الحديث © « إن الحق قبل » أى واضح لك حيث تراه .

. » قال المروى : « ويحوز فى العربية : قبلا » بفتح القاف » أى مستأنا للكلام‎ )١(

(؟) عبارة المروى : « بين الإصبع الوسطى والتى تامها » وكذا فى الصّحاح والقاموس .

(>) الذى فى اللسان » حكاية عن ابن الأعرابى : « قال رجل من بنى ربيعة بن مالك : إن المق قبل » فن تعذاه ظلر » ومن قصر عنه جز » ومن انتهى إليه اكتنى » .

(8) فى الأصل : « إن الحق قبل » والثبت من ١‏ » واللسان » والحروى .

(س)2 وف حديث صفة هارون عليه السلام « فى عينيه قبل » هو إقبال السّواد على الأنف

3 ومنه حديث أبى رنحانة 2 إنى لأَجِدُ فى بعض ما أ تل من الكتب : الأقبل القصير” القصّرة » صاحب العراقين » مُبَدذل السنّة » يَلْمَنَهُ أهل السماء والأرض » ويل له ثم وَيّْله » الأفبل : من القبل الذىكأنه ينظر إلى طرف أنفه .

وقيل : هوالأفْحَج » وهو الذى تَتَدَانى صُدور قَدَمَيْهُ ويتباعد عقباتها .

(ه) وفيه « رأيت عقيلا يبل عرب زمزم » أى يِعَلقَاها فيأخذها عند الاستقاء .

[ه] ومنه « قبلّت”" القابلة الولد تقبله » إذا تَافله عند ولادته من بطن أمّه .

(س) وفيه « طَلُوا النساء لذبل عَدَيونَ » وفى رواية « فى قبل طبرهن” » أى فى إقباك وأوَله 1 و" حين بمتتكنها الخو فى اليذه والشروع فيها » » فتكون ما تسو » وذلك فى حالة الطبر . يقال :كان ذلك فى قبل الشتاء : أى إقباله

(س) وق حديث المزارعة « تت ما عل لذت » وأقبآل اتلداول » الأقبال : الأوائل والرؤوسء بمْع قبل » والقبل أيضا: رأس الجبل وال كمه » وقد يكون جمع قبل! بالتحريلك_ وهو الَكَلا فى مواضع من الأرض . والقبل أيضا : ما استقبِك من الشىء .

(س) وف حديث ابن جُرَي « قلت لمطاء: حرم قبض على قبل امرأته » ققال : إذا وَعَل إلى ما هتالك فعليه دم » القبل بضمتين : خلاف ادير » وهو ارج من الذكر والأتتى . وقيل : هو للأنتى خاصّة » ووغل إذا دَخَل .

(س) وفيه« سأك من خير هذا اليوم وخير ما قله وخير ما بده » ونهوف بلك من عر هذا اليوم وشر” ما قبله وشرما بعده » مثْأ[ه0 ' خَيِر زمان مَصَى : هو وول المسّنة الى قدّمها فيه » والاستعاذة منه : هى طَّلب المنو عن د ثب قارَفَهُ فيه » والرقت وإن مَعَى فتبعته باقية .

(1) فالأصل: « قبّلت...تقبّله» بالنشديد . والتصحيحمن : ٠‏ » والاسان» والحروىء والصباح.. (0) من | » والاسان . (©) فى الأصل : « مثاله » . وفي اللسان : « سؤاله خَبْرَ » وأثبت قراءة | , 1

لا ءا سد

(س) وف حديث ابن عباس « ياك والقبالات فإمها صَفار وقضاما ربا » هو أن يتقبّل حراج أو جِبّاية أ "كثرمما أعطى » فذلك الفضل” » فإن تَتَصّل ورَرع فلا بأس . والقبآلة بالفتح : الكفالة » وهى فى الأصل مَصّدر : كَل إذا كفل . وقبل بالضم إذا صار قبيلا : أى كفيلا .

(ه) وف حديث ابن عمر « ما بين الشرِق والمغر ب قبلة » أراد به للسكفر إذا التبسّت عليه قبلته » فأما الحاضر فيّجب عليه التّحرتى والاجتهاد . وهذا إتما يصح من كانت القبلة فى حنوبه أو فى ثماله .

ويجوز أن يكون أراد به قبلة أهل ا مدينة ونواحيها ؛ فإنالكعبة جنوبها. والقبلةفى الأصل: الجهة ١‏

(س) وفيه « أنه أقطم " بلال بن الحارث معادن القَبيّة » جَلِمَا وعوريها » القبليّة : منسوبة إلى قبل - بفتح القاف والباء ‏ وهى ناحية مرن ساحل البحر » ينها وبين المدينة خسة أيام .

وقيل : هى من ناحية الفرع » وهو موضم بين تَمْة واللدينة . هذا هو الحنوظ فى الحديث .

وفى كتاب الأمكنة « معادن القلبة » بكسر القاف وبعدها لام مفتومحة ثم باء .

وفى حديث الحج « واه من أمُرى ما استذ بات ما سقات الى » أى لو عن لى هذا الأ الذىرأيته اخراً وأمر تم بهفى أوّل أمْرى » لما سَقَت' هذى معى وقإرثه وأشعرثه » فإنه إذا فل ذلك لا محل حتى ندر »ولا يتحر إلا بوم التحر »فلا يصح له فسخ الحج بعمرة » ومن لم يكن معه هدى” فلا يدعوم هذاء ويجوز له فلخ الحج .

وإنها أراد بهذا القول تَطْييبٍ قلوب أسحابه ؛ لأنه كان يَشّق عليهم أن ممدُوا وهو حرم » ققال لم دلت لا يجدوا فى أتفسهم » وليعادوا أن" الأفضل لم قَبُول” ما دعام إليه » وأنه اولا الهمذئ لله .

* وق حديث الحسن « سُثل عن مُقبلَةَ من العراق » قبل بضم اليم وفتح الباء : مَصْدر أقبل يقبل إذا قدم .

(تباه ه) فى حديث عطاء « يكره أن يدخل المشكف قبواً مقبو » القبوك : الاق

المعقود بعضّه إلي بعض . وقبو'ت البناء : أي رفمنته . هكذا رواه الهروي .

وقال الحطابى : قيل لمطاء : أركر انكف تحت قرو مَقبُو ؟ قال : نعم . ( ياب القاف مع التاء)

إقتب ة# (ه)فيه د لاصدقة فى الإبل القتوبة » القتوبة بالتفح : الإبل التى رن ع ع ل الى شع إن 7 00007 . توضم الأقتاب على ظبورها » قمولة بمعنى مَفمولة » كرت كوبة واللاوبة » أراد ليس ف الإبل التوامل صدقة . ظ

و ديه لاثمو ل لت أ امد - 6 _-

* وف حديث عالشة « لا نع المرأة نفسها من رَوجها وإن كانت على ظهر قتتب » القتب للجَمل كال كاف لغيره . ومعناه الحث هن" على مُطاوعة أزواجهن » وأنه لا يسعهن الامتفاع؛ فى هذه الحال » فكيف فى غيرها .

وقيل : إن نساء العرب أن" إذا أرذن الولادة اسن على قتب » ويقلن إنه أسّْلس' لخرتوج الولد» فأرادت تلك الخالة .

قال أبو عبيد : كنا نرى أن المعنى : وهى تسير على ظبر البعير » خاء التفسير بغير ذلك .

(ه) وف حديث الربا « فَبَندَق أقتابُ بطنه » الأقتاب : الأمعاء » واحدها : قتب بالكسر . وقيل : هى جمع قتنب » وقتب جم قتتبة » وهى الى . وقد سكرر فى الحديث .

َ : -. ص 0 2

ؤقتت» (ه) فيه « لا يحل الجئة قنّات » هو التَمّامُ . يقال : قت الحديث يقفته إذا زتره وعيأه وسوتاه .

قاض لكام د ا مك أ له 000010

وقيل : النمام : الذى يكون مع القوم بتتحد ون فير عليهم . والقتات : الذى يُتسمّع على 8 ا كين ويا 4 .سر القوم وهم لا بعادون ثم ييه . والقسّاس : الذى يأل عن الأخبار ثم يسا . فيه اركياحين حتى تطيب ربحة .

* وق حديث!ابزسلام « فإن أهْدَى إليك حل تين أو حل قت فإنه ربا » القت : القصقصة وهى الرطبة » من عَلف الدّوابة .

(قتر هج (ه) فيه دكن أنو طلحة ير'مى ورسول الله صلى الله عليه وسلٍ يفي بين يديه 6

أى يسوَى له النصال و تمع له السهام » من التقتير وهو الْقَارَ, بة بين الشبئين وإدناء أحدها من الآخر

ويحوز أن يكون من القَبْر » وهو نصل الأهّداف9" .

* ومنه الحديث « أنه أَهْدَى له يَْسومْ سلاحا فيه ْم » فقوم فوقه وسمّام قتر الفلاء » لقث الكسر : سهم الهَدّف . وقيل : سيم صغير . والفلاء : مصدر غالى بالسهم إذا رَماه عَأوةَ .

(ه) وفيه « لَمَوَدوا بلله من قترة وماولد » هو بكسر القاف وسكون التاء :

# وفيه « فى بده وإقدار فى ره » الإقتار : التبيق على الإنسان فى الرزّق . يقال : أفتر ان” رزقه : أى ضيقه وقلله . وقد أقبّر الرجل فهو مقتر . وقَترَ فهو مقتور عليه . # ومنه الحديث « مُوَسّمْ عليه فى الدنيا ومقتور عليه فى الآخرة » . * والحديث الآخر ‏ فأقار أ بواه حتى جَلسا مع الأؤفاض » أى افترا حتى جَلسا مع الفقراء . (ه) وفيه « وقد حَلَقَنهم قَثَرَة رسول الله » القترة : غبرة اليش . وحَلَقَهُم : أى جاءعت يندم . وقد تكررت ف الحديث . (س) وفى حديث أبى أمامة « من اطّلع من قر ففقئت عينه فعى هَدَنٌ» النثرة بالضم : لكُوَة . والنافذة » وعيْن التَيُور » وحلقة الدع » وَدْتْ الصائد ‏ والمراد الأول ٠‏ (س) وفى حديث جابر « لا تؤذ جارَك بتار ذرك » هو ري القذر والتّواء وتحوما . )2 وفيه « أن رجلا سأله عن امرأة أراد نكاحها » قال : وبقدر”" أئ النساء هى ؟ قال : قد رَأت القتير . قال : دَعْها » القعير : الشبب تك ررق الحديث . (تتل »4 (ه) فيه « قاتل اله الهود » أى كتلهمالله . وقيل : لمنهم » وقيل : عاداهم . وقد تكررت فى الحديث » ولا تخرج عن أحد هذه المعانى . وقد ترد بمعني التَسَحّب من الشىء كقولم : برت يداه ! وقد ترد ولا يراد بها وقوع الأمر .

(1) زاد المروى : « وقال بعض أغل المل : يق » أى يمس له الحصى والتراب يجمله كرا » .

* ومنه حديث عمر « قاتل الله ممرة » ٠‏

وسبيل « فاعل » هذا أن يكون من انْمَيْن فى الفالب ( وقد يرد من الواحد ؛ كسافراتة » وطارقت التمل . |

(ه) وف حديث الارٌ بين يَدَى الصَل « قاتله فإنه شيطان » أى دافته عن فَبلَتِك : وليس كل قتال بمعنى القتثل .

(س) ومنه حديث السّقيفة ‏ قتل الله سعلدا فإنه صاحب فتثنة وش » أى دَق الله شه » كأنه إشارة إلى ماكان منه فى حديث الإفك ؛والله أعل :

وفى رواية « إن عمر قال يوم السّقيفة : اقتلوا سعدا قتله الله » أى اجعلوه كن تل واحْسيُوه فى عداد من مات وهلك » ولا تَعتَدُوا بمشهده ولا تمرحجُوا على قوله . ٠‏

* ومنه حديث عمر أيضًا « من دعا إلى إمارة نفسه أو غيره من المسامين فاقتلوه » أى الوه كن قتل ومات ء بأن لا تقبلوا له قلا ولا تقيموا له دَغْوة .

وكذلك الحديث الآخر « إذا بُوبع كلليقتين فاقتلوا الآخر منهما » أى أبطلوا دغوته وا<منوه كن مات .

وفيه «أشد الناس عذابا يوم" القيامة من قل يما أو مله نب » أراد من مله وه وكافر » كمتله أبى؟ بن خَلن يوم بدر » لا كن قتله تطييراله فى الحد” ء كاعز .

(س) وفيه 9 لا يقل قررشى” بعد اليوم صَيْراً » إن كانت اللام مرفوعة على المسبر فهو مول على ما أباح من تل الفْرَشيّين الأريعة يوم الفتح » وهم ابن خطل ومن معه : أى أنهم لا يُودون كفارا كرون يعون على الكفر » كا قل هؤلاء » وهو كقوله الآخر « لا مُرّى بعد اليوم » أى لا تود دار كفر دْزى عليه » وإن كانت اللام مجزومة فيكون تبي عن كلهم ف غير حد ولا رقصاص .

* وفيه «أَعَفْ الناس وَتةَ أهل” الإمان» القّلة بالكسر : الحالة من القتل» وبفتحها المر“ة منه. وقد تكررفى الحديث . ويفبم الراد هما من سياق اللفظ .

. 8 098 05090 2-0 مامه 2 . عه وقف حد بثك معرهة « من قل عبذه قتلناه » ومن جدع عبداه حد عناه »6 ذ كرف رواية

الحسن أنه نسى هذا الحديث » فكان يقول : دلا يقتل د بعبد » وتحتمل أن يكون الحسّن | ينس المديث » ولكنه كان بَتَأْولُه على غير معنى الإيحاب » ويراه نوعا من الجر ليرتدعوا ولا يقدموا عليه »كا قال فى شارب اير : « إِنّْ عاد فى الرابعة أو الخامسة فاقتلوه » » نم جىء به فهها فلم تله .

وتأوله بعضهم أنه جاء فى عبلر كان للك مرة » ثم زال ملكه عنه فصار كفؤاً له بالحردية .

وم بقل بهذا الحديث أحل” إلا فى رواية شاؤّة عن سُفيان » والمراوئة عنه خلاقة .

وقد ذهب جماعة إلى القصاص بين ار وعبد الثير . وأتمموا على أن القصاص: ينهم فى الأطراف ساقط » فلما سَقَط الجداع بالإجماع سقط القصاص » لأنهما تَبَنا مما » فلدا حا نيا مماء فيكون حديث تمر منسوخاً . وكذلك حديث ار فى الرابعة والخامسة .

وقد ير دُ الأمر بالوعيد رَدْعاً وجرا وتحذيرا » ولا يُراد به قوع الفعل .

* وكذلك حديث جابر فى السارق « أنه قطع فى الأولى والثانية والثالثة » إلى أن' جىء به فى المامسة فقال : اقمّلوه » قال جابر : ققتلناه » وفى إسناده تقال . ول يذهب أحد من العلماء إلى قل السارق وإن ككرت منه السّرقة .

(س) وفيه « على الْمْتَتلين أن يَتَحَدَُّوا » الأؤلى فالأؤلى » وإن كانت امرأة » قال الحطابى : معناه أن يَكفُوا عن اقل » مثل أن تبقْمَل رجل له ورئة » فأثهم عَفا سقط القود . والأول : هو الأقرّب والأذقىمن وَرَئة القتيل .

وممنى « الْقَتَتلين » : أن يَطْلب أولياء القتيل القَوَد قيمتسع القََلة فيْنشأ ينهم القتسال من أجْلهء فهو بهم مَُْتل » اسم فاعل من اقمَمل .

ويتحتمل أن تكون الرواية ِنْب التادين على القمول . يقال : اقتْملَ فهو مُفعَمل » غير أن هذا إنما يكثر استمالّه فيمن كَتَله الب .

وهذا حديث مُشكل» اخْتكفت فيه أقوال العلماء » فقيل : إنه فى الفكتلين من أهل القبلةء على. التأويل » فإن البصائر ربما أذْرَ كت بعضّهم » فاحتاج إلى الانصراف من مقامه المذموم إلى الخمود »

7

فإذالم تجد طريقايمرث فيه إليه بَقّ فى مكانه الأول » فَسَى أن يعمل فيهء فأمروا بمافى هذا الحديث .

وقيل : إنه يدخل فيه أيضا الْفَتَتِلون من المسامين فى تنام أهل كراب » إذ قد يجوز أن رأ عامهم من معه العذر الذىأبح لم الانصرافعن قتاله إلى فئة امسامين الت يتقوكون بها على عد و”هم» أو يِصيروا إلى قوم من السامين يوون بهم على قتال عَدو”هم فيا :لونم معهم .

* وفى حديث زيد بن ثابت « أرْسّل إلى" أبو بكر مَقَمَل أهل اليّامة » الْقََل : مغل » من لقتل » وهو ظرف زمان هاهنا ء أى عند كلهم فى الوقعة التى كانت باليّامة مع أهل الردّة فى

(س) وف حديث خالد « أن مالك" ن نويرة قال لامرأرته يوم" قدله خالد : أفتلتنى » أى عَرضنى للقتل بوجوب الد فاع عنك والّحاماة عليك » وكانتتميلة وتَرَوجَها خالد بعد كثله . ومئله : أبعت الثّوب” إذا عراضتة للبيع.

( تم 4 (س) فى حديث عرو بن العاص « قال لابننه عبد الله يوم صفين : انظر أينَ ترى عَلِيا» قال : أراه فى رتلك السكتيبة القَماء » فقال : ل در ان 'عمر وابن مالك ! فقال له : أى' أبت »ما متك إذْ َبَطْتهم أن تراجع » فقال ا م أنا أ بو عبد الله .

*إذا جحككت قرحة وميتهاً *

القماء : الشبراء ؛ من القتام » وتلامية ة القراحة مَثل : أى إذا قصّدات غاية تَقَصيتها .

وان مر هو عبد الله » واب مالك هوسعدين أبى وقاص » وكانا ممن كلف عن القر يقن .

(قتن 24 (س) فيه « قال رجل : يارسول الله تزواجت فلانة » فقال : بتخر» مَروجْت بكر كتينا » يقال : امرأة كتين » بلاهاء ‏ وقد قَُنَت قنتانة وتنا ء إذاكانت قليلة الم

ويحتمل أن يريد بذ لك قلة الجاع . * ومنه قوله « علي؟ بالأسكار فإّن” أرْضى باليسير » . (ه) ومنه الحديث فى وضّف امرأة 2 إنها وضيئة كتين » .

لإقتا (ه)قيه « أن عَبيد لله بن عبد الله بن عتبة سُئل عن امرأة كان رو'جُها تملوكا

ا » فقال : إن اقتو ثه رق بنهما » وإن أعتقته فيما على النكاح «ى قو ته : أى استخدمتة . والقتوٌ : الخذمة . إباب القاف مع الثاء م | (تنث)م ه) فيه د حَث النبية صلى الله عليه وس يو'ما على الصّدقة » ذاء أبو بكر عاله كله يقنه » أى يُسوقه » من قوم :قث اليل الغقاء » وقيل ممع . (تد) * فيه « أنه كن يأ كل القثاء وَالقَمد اجاج » . القثد بنتحتين : نبت شب القثاء . واللجاج : المسل . 2١‏ ( س ) فيه « أتانى بلك » فقال #أنت ' 2 ' وفك فم 3 »الت : الجْتمع الاق وقيل الجام سع السكاول : وقيل | سبع للخير » وبه نمى الرجّل َّ وقيل : كم مول عن قاثم » » وهو الكثير العطاء .

# ومنه حديث المبعث « أنت” قَ' أنت الْقَقّى » أنت الحاشر » هذه أْماد للنى صلى

الله عليه وس . باب القاف مع الحاء 4

ل(قحح )4 (س) فيه« أغرابى” قح” » أى محض خالص . وقيل : جاف . والقَحُ : الما من كل شىء .

(قحد م (ه) فى حديث أبى سنفيان « فقيت إلى بسكرة قحْدَة أريد أن أعر"قمها «6 القحدة : العظيمة السنام . والقحدَة بالتحريك : أصل السنام . يقال: بكر :تعد يكسر الحاء لم تسكن تحفينا كفخز وفخذ .

(تحرهح ( ه )فى حديث أم رَرْع « رَو'جِى لم 03 قر » الفحر : البعير لمر مالقليل” الحم » أرادت أن" زوجَها مَزِيل” قليل المال 2

(تحزه ( ه) فى حديث أبى وائل « دعاه اماج فقال له : أحَسبنا قد رَوَعَناك » فقال:

)١(‏ فى ١‏ :«الاء»

أما إلى . بت فح البارح ة »أى أَنَى وأقلت من اتلوف .يقال : فَحَرَ الرجل يَقَدَر : إذا قلق واضطرب .

(ه) ومنه حديث المسن وقد بأخه عن اجاج شىء فقال « مازلت” اليلة قم كأنى على ار » . 1

لإقحط 4 * فحديثالاستسقاء « يارسول الله » قحط الطر واثكمر” الجر » يقال : تحط الطر وقخط إذا اديس و انقطع . وأقحّط اناس إذا لم #طروا . والقَحْط : اللواب ؛ لأنه مرك أثْره . وقد تكرر ذكره فى الحديث .

ومنه الحديث « إذا ألَى الرجّل القوام فقالوا : َحْطَ » فَخْطا له يوم يلق رب » أى إذا كان ممن يقال لله عند قدو مه على الناس هذا القول » فإنه يقال له مثل ذلك يوم القيامة

وقَحْطاً : منصوب على الصدر : أى قحطت قَحطا » وهو ذعاء اندب » فاستعاره لانقطاع اكير عنه وجَّد به من الأعمال الصالحة .

(ه) وفيه «من جامع فأقحّط فلا غسل” عليه » أى فتر ولم يعزل » وهو من تحط الناس : إذا ل _ممطرو .١‏ وهذاكان فى أول الإسلام نم فخ » وأوجب الفسل بالإيلاج .

( قحف 4 ٠١‏ #فى حديث يأجوج ومأجوج « تأ كل العصابة يومئذ من المّانة » ويستظاُون بتحفها » أراد قشر هاء تشبهها بف الرأس » وهو الذى فوق الدأّماغ . وقيل : هو ما انق من سمجمته وانفصّل .

*# ومنه حديث ألى هريرة فى يوم اليَرّموك « فارلى مُواطن” أ كثر قحف ساقطا » أى رأساً , فكنى عئة ببعضة » أو ا راد القحفَ نفسة .

(س) ومنه حديث سّلافة بنت سعد « كانت َرَت انشرَين” فى قحف رأس عاصم بن ثابت اتامر » وكان قد قتل ١‏ بتيها مسافماً وخلا.

# وفىحديث أبىهر, برة » وسثلعن قببلة السام فقَال 2 أقبلما وأفحفها «( أىأ نر شف ريتها 2 وهو من الإقحاف : الشرب الشديد . يقال : فحنت قَدْما إذا + شر بت جميع مافى الإناء .

(1)فى الأسان : « نافما » ٠‏ (؟اللهاية _ 4 )

لإقحل 4 حديث الاستسقاء « جل الناس على عَهْد رسول الله صلى اله عليه وسلم » أى يبسوا من شدة القَمْط . وقد قحل بحل قَحْلا إذا التق جَلْدُه يليه من الهزال والببل . أفْحَائْه أنا . وسيم قحل » بالسكون . وقد قحل بالفتح يقْحَل قحُولا فهو قاحل .

(ه) ومنه حديثاستسقاء عبد الطّلب « تتابعت على ق ربش سيُو جَداب قد أقَحَلت الظلف » أى أهبرَآت الماشية وألْصَّّت جلودها بعظامها » وأراد ذات الظلاف .

*# ومنه حديث أم ليل « أمَرَنا رسول الله صلى النّه عليه وسلم أن لا حل أيدينا

من خضاب 6

3 اه له 2< 3

0-3 والحديث الآخر 2 أن لعصيه أحد ؟ قر ررحىق يمحل جيك من أن سال الناس ف

نكاح » يعنى الذ كر :أى حي يديس . (ه) وفى حديث وقعة الجل: # كيف ور 2 وقد حَل* « ع ساس ا ثور أى مات وَحَفْ <لده . أخر جه الروى فى يوم صفين . واخبر إما هو فى يوم الل » والشعر : تمده بنى صب أسمابُ الل* الموث أحُلى عندنا من الصَسّل . # رُدُوا علينا شيخنا 3 0 #

و جيب :

رتم * فيه « أنا آخِذ ركع عن النار “وأنم تون فيها» أى تقعون فهها . يقال :

-2 افتَحم الإنسان الم ر المظيم 4 وتفحمة” : إذارَ رفى نفسّه فيه دن غير رود َ ونئدت.

٠ 5-2‏ ين

(ه) ومنه حديث عل )0 من ممه نَ تشم > رام جيم فيض ف الخد « أى يرهى بنفسه فى معام عذاءها . ديس وى بر ساهة

(ه) ومنه حديث تمر « أنه دل عليه وعنده عام نوهي ظبره » فقال : ماهذا ؟

قال : إنه تَقَحَمت فى الناقة الليلة » أى فى 2 ورطة » يقال : تفحمت به دابئة إذا نَدت هف

بط رأسها . فرثا طحت به فى أهوية . والقتْمة : الوَرْطة والبلّكة .

(ه) وف حديث ابن مسعود « من لقى "الله لا بشرك به شيئا عفر له التحمات » أى نوب المظا التى تقمٍ أصحابها فى النار : أى تلقيهم فيها .

) ومنه حديث على « إرنف للخصومة قح 4 هه الأمور العظيمة الشاقّة » واحدتها : قحمة .

)2 ومنه حديث عائشة « أقبلت زينب تق لما » أى تتَمرض لمَتْمها وتذخل علها فيه »كأنهأ أقبلت تشتمهًا من غير روب ولا تت .

*# وفى حديث ابن عمر « ابدنى خادماً لا يكون قَحُما فانيا ولا صغيراً ضَرَعا «6 لقم : الشيخ الم الكبير .

(ه) وفيه « أقحمت السّكة نابغة بنى جعدة » أى أخرحته من البادية وأدحَلته اضر . والقنشْمة : السّنة تقح الأعراب ببلاد اريف وتدخلهم فبها .

#2 . ع ساوس 1 واكه 2-37 هه و‎ ٠. . وفى حديث أم معبد « لا تقتحمه عين من' قصر » أى لا نتحاوّزه إلى غيره احتقاراً له‎ *

مه

وكل شىء ارْدَرَيِنَه فقد اقتحمتّه . باب القاف مع الدال 6

(قد4 #فى صفةجهم « فيقال : هل ملأت ؟ فتقول: هل من ميد » حتى إذا أوعبوا فيها قالت : قد قد » أى حَسْى حَسْى . وبُرنوى بالطاء بدل الدال» وهو معناه . 7 ومنه حديث التّلبية « فيقول : قَدْ قد » بممنى حَسْب » وتكرارها لتأ كيد الأمر . ويقول الدكم : فى : أى حسبى ؛ وللمخاطب : قَدْك : أى حبك . # ومنه حديث عمر « أنه قال لأبى بكر : قذك يا أبا بكر » . (قدح4 (ه)فيه « لا تملونى كدح ارا كب » أى لا توكش رون ف النه ثر . لأن

الراكب يعاق قدَحه فى آآخر رخْله عند قرَاغه من تَرحاله وحمل خَلفَهَ .

.5 د

قال حسّان : 0 ني حَلَفَ الراكب القَدَحٌ || ث9" »ي

(س) ومنة حديث أبى راقع 50 تمل الأقدا اح » هى جم فدح » وهو الذى بو كل

فيه . وقيل : هه ف 2 4 وو السّهم الذى كانوا :. يستقُسمون 4 »أو الذى م به عن ن القواس . 8 اروس 00

0 قال لهم أوْل ما يقطع : ة. م يتحت ويبرتى فسمى 37 4 3 يفوم فسعى قل 0 4 5 در وراش ودر 37 نصله إه فى 2 ٠.‏

ومنه الحديث وكان وى المّنوف حى بدعها سس القدح أو اقيم ( أى مثل السهم أو سَطر الكتابة .

(ه) ومنه حدديثٌ مر ع, «كان 7 مهم 6 الصّنء كا يوم الاح القدح «( القَدّاح :

نم القدح:.

صضاائ/ لسع لقدح

# ومنه حديبث أبى هردرة 0 فشر تر بت 8 تى استوى 15 فى فصار كالقيدح «( أى انتصب ما حصل فيه من اللبن وصا ركالسّهم 4 لعك أن كان لصق بظبره من 25 ٠.‏

* ومنه حديث مر )0 أنه كان طِ الناس عام الرتمّادة فاق قدحاً فيه قاض « أى أخذ وت 0-1-6 هه ص 0 ٠‏ 3 م2 _-0 سَبْاً وح فيه حا عَلَه به » فكان يَكْمْرْ الح فى الثريد» فإن لم يبلغ موضع از لام صاحجب

الطعام وعتّفه .

8 وفيه « لو شاء انّهُ لجءل للناس قدْحَة ظامة .كا جعل للم قدّحَة ثور » القدّحة بالكسر : اسم مشّتقٌ من اقتداح النار بالل ند . والمدح و المتدحة : المديدة . والقذذاح و اقل احة 7

(ه) ومنه حديث مرو بن العاص « استثار وَرْدانَ غلامه ؛ وكان ‏ حصيفاً فىأم مر علق ومعاوية إلى أمهما يذهب ؟ فأجابه ما فى نفسه وقال له : الآخرة مع على” » والدنيا مع معاوية » وما أراك تختار على الدنيا . فقال عمرو : ا

يا قاتل اله وَرُداناً وقدحمّه أيْدى لووك مافىالقاب ب وردان

)١(‏ صدره : * وأنت نم" نيط فى

ديوانه ص ١١‏ بششرح البرفوق .

ل

فالقدحة : امم للضرب بالمةدّحة » والقدّحة : الركة ؛ ضَريها مشلا لاستخراجه بالنظر حقيقة الأمر .

* وفى حديث حذيفة « يكون عليكم أ مير “و قدَحتموه لشعرة أوريتموه » أى أو ا وخر - ا ما عنده أظر صَعقهُ ٠‏ كا يسْتخر ج القادح النار من الر ند فَيُورى .

(ه) وف حديث أم رَرْع «تقدح قدراً وتتصب أخُرى » أى ترف . يقال: قدّح القذيَ. إذا غرف ما فيها . والمقدّحَة : الرّفة : والقدريم : اكرّق .

* ومنه حديث جابر « ثم قال : اذْعى خايزة فلَخْيرٌ مَك واقدّحى من بُرمَتك » أى اغرق .

لإقدد 4 #فيه « وموضم” قدّهِ ف الجنة خير” من الدنيا وما فيها » القد بالسكسر : السّوط» وهو فى الأصل له و من جار غير مَل بوع :أى قدر سواط أحدرع 9 أو در اللو ضع الذى بسع سواطه من الجنة خير” من الدنيا وما فها . ْ

(س) وفى حديث أحد «دكان أبو طاحة شديد القد » إن رُوى بالكسر فير يد به ودر القؤْس » وإن' رُوى بالفتح فهو الل والتزع فى القوس .

) س ( وى حديث عر غ2 مه أن شد السَّيرُ بين أصبعين » أى يقطم وبِشّق لئلا إمقر الحديد يده » وهو شبيه بتبنيه أن متماطى السيف مسلولا . والقَكُ : القعلم طول »كالشّق .

* ومنه حديث ألى بكر يوم السّقيفة « الأمر بدئنا ويسم كقد الأ رامة 6 أ ى كثوه ادوصة نصفين . ش

(ه) ومنه حديث على « كان إذا تطاول قد » وإذا تقاصّر قعل » أى قطع ولا وقطع عرضا .

[«ه] وفيه « أن امرأة ةَ أرسات تإكرسول الله صل الله عليه وسلم حك بين مر ضوفين وقد «( أراد سقاء صغيرا متتخذا من لد السخلة فيه ابن » وهو بفتح القاف .

ومئه حذيث عم ر «كانوا يأكلون القَدَ «( جار السّخلة فى الجداب . وم يكنعليه ثواب” » فنظر له النى صلل

سيراً

د وف حديث حابر )0 | ل بالعيّاس بوم در أ

0 9 ام - 1 +1 - 2 9 الله عليه وس قميصاء فَوجَدوا قبيص عبد الله بن لى" يقد عليه فكساه إيّاه » أىكان الثوب على 9 ع قداره وطوله . : لمن 2 ا ال 0 *# وق حديث عروة «وكان بمرواد ول يد الظباء وهو حرم «( القديد : الحم المماوحالملحفف فى الشمس » فعيل بعنى مفعول . ٠. ٠.‏ 0 31 020 (ه) وفى حديث ابن الزبير « قال لمعاوية فى جواب : رب | كل عبيط سيقد عليه 2 ره _-- 1 و وشارب صفو سَيعْص ) هو من القداد »وهو داء فى البطن . 0 سس سر تيع ل 5-5 . (ه) ومنه الحديث ‏ فجعله الله حَبَئاً وقداداً » واكلين : الاستسقاء9 . . ءَ 5 م 7 حًْ - 090 (هس). وفى حديث الا وزاعى” « لا يهم من الغنيمة للعبد ولا الأجير ولا القدريديين» ثم باع العسكر والصّتّاع » كالحداد » والبيطارء بلئة أهل الشام . هكذا يُرْوَى بفتح القاف وكسر الدال . وقيل : هو بضم القاف وقتح الدال »كانهم متهم بلبسون القديد؛ وهو مسح صغير . 8 َه م وى 53 ان 1 ل الس كا الى وقيل : هو من التقدد : التقطم والتفرق » لأمهم يتفرتقون فى البلاد لاحاجة و مزق ثياتهم . م 35 أ 2 ا |وتصغير”م تحير لشأنهم . وشم الرجُل فيقال له :ياقديدى » وياقديدئ . د وفيه ذكر« ديد » مصّغرا » وهو موضع بين مكة والدينة . . عِِ سيت 2 4 2 8 # وفى ذ كر الأشر بة « القدئءٌ » هو طلا منصف طبخ حتّىق ذهب _نصفه » نشبهها بشىء 55 . 5 رمن ع ش قد بنصفين » وقد تخذفف داله . (قدر 4 * فى أسماء الله تعالى « القادر ء والمقتدر ء » والقدير » فالقادر : اسم فاعل » من قدر يقر » والقدير : فميل منه » وهو لامبالغة . والمفتدر: مفتّمل » من اقتدّر » وهو أبْلم ٠.‏ وقد تكرر ذكر « القدّر »فى الحديث » وهو عبارة عما قضاه الله وحََكم به من الأمور. وهو دس حك عو ممص . 1 4 . مصدر :كدر هدر قدرا ٠.‏ وقل لمند بت ن داله . . -8 ا ع 2 (ه) ومنه ذكر « ليلة القدّر » وهى الايلة التى تقدّر فيها الأرزاق وتقغى .

ّ ل 66 كه _ هك د ومئه حديت الاستخارة « فاقدره لى ويِسّره » أى اقض لى به وهيئه .

. » عبارة المروى : « السّق فى البطن‎ )١(

زه] وى حديث رؤية الملال «فإن 3 عليك فاقدّروا له » أى قَدَّرُوا له عدد الشبر حتى تَكدُلره ثلاثين يوما .

وقيل : قَدرُوا له مَنازِلَ القمر» فإنه يدنم على أن الشهر نسم وعشرون أو ثلاثون .

قال ابن سيج : هذا خطاب ان خصّه الله بهذا اام . وقوله « فأ "كياوا المداّة » خطاب” لعامة الت لم ثمن به . يقال : قَدَرْت الأمْر أقدره وأقدره إذا تظرت فيه ووَبَته .

(ه) ومنه حديث عائشة « فاقدرُو 1 قَرْرَ الجارية الحديث اسن » أى ار وه

٠. وأفكروافيه‎

ته 3

ومنه الحديث « كارت يتقدّر فى مرضه : أَيْنَ أنا اليوم ؟ » أى عدر أيام أرُواجه فى الدوئر علمين” .

*# وفى حديث الاستخار « اللهم إلى أستقدر 3 بقدرتك ») أى أطلب منك أن تمل لى عليه قذرة .

(ه) . ومنه حديث عمان”" « إن الف كا: فى الخلق والليّة لمن قدَر » أى لن أمكنه الذرجح فيهماء فأما الناد والْتردّى فأين اتقّق من جنامهما .

*# وف حديث عير مولى الى العم 0 أمس فى مو لاى أن أقذر 25 ») أى أطخ 5 ر ا

لإقدس 4 * فى أسماء الله تعالى « القدُوس » هو الطاهر انه عن المٌيوب ٠‏ وفمُول :

من أبلنية البالغة » وقد تتح القاف , وليس بالكثير » ول يتجَى' منه إلا قَدُوس » وسبوح ؛ ودرُوح : 00

وقد.تكرر ذكر « التقديس » فى المديث ء والراد به التطهير .

ومئه « الأرض الْقدّسة » قيل : هى الشام وقلسْطين : وض بت القدس لأنه اموضع

)١(‏ فى اللسان : « أبن شريح » وانظر شرح النووى على مسل ( باب وخوب صوم رمضان ارؤية الهلال » من كتاب الصوم ) 185/97 . (؟) أخرجه الهروى من حديث عمر .

(6) هوعبداللهبن عبداللك بن عبد الله بنغفار» وقيل فى اسمه أقوال أخرى . انظر الإصابة 8/١‏ . وإنما مى آلى اللحم 2 لأنه كان يألى أن يأكل العم .

الذى ميقس فيه من الذنوب . يقال : بيت كفس » والببت الْقدس » وبيت القدس ٠‏ بض ١‏ الدالوسكوتا. 00 ٠‏ ٠‏ (ه) ومنهالحديث « إن روح القرس َقَثْفى رُوعى » يعنى حجبريل عليه السلام ؛؟ لأنه خُلق من طهارة . (ه) ومنه الحديث دلا قدّسّت" أمّه لا يُوْحَذ لصَميفها من قَوِيهَا » أى لا طيرت . (س)2 وف حديث بلال بن الحارث« أنهاًقطمه حيث يضح للزرع من قدس ؛ ول عله حق” 98 » هو بضم القاف وسكون الدال : جبل معروف .

وقيل : هو الموضم رثن تفم الذى يملح لازراعة .

وفى كتاب الأمكنة 2 أنه قر س” > قيل : فريس وقر'س : حبلان رب اللدينة » والشهور رو فى الحديث الأول .

وأما «قدّس» بفتح القاف والدال . فوضم بالشام من فتوح شربيل بن حسنة .

(قدع 4 (ه) فيه « فتتقادع زعم 1 حَمَيْتاً الم راط تقلا الفراش فى النار» أى تسقطهم فمها بعضهم فوق عض . و تقادع القوم : إذا مات بعضهم 50 بعض أصل الدع : الْكَنُ والث .

(ه) ومنهحديث أبى د « فذهنت قبل بين عينيه» فقلء: نى بعض أصحابه » أى كف . يقال : قدعته وأقدعته قَدْعا وإقداعا ٠‏

(ه) ومنه حديث زواجه بخديحة « قال ورقة بن نوفل : عمل تخب خدية ؟ هو الفحْل لا يقدع أنه » يقال : قداعت” الفحل » وهو أن يكون غير كرجم » فإذا أراد ركوب الناقة الكرعة صرب أنفه بالرمح أو غيره حتى تدع ويتشكفة ٠.‏ ويُروى بالراء

* ومنه الحديث « فإن شاء الله أن يقدعه مها قدعه » .

(هس) 0 ومنه حديث ابن عباس «فجمّات أجد” فى قدعاً من سثألته»أى جُبْتَأواكسارا:

وف رواية « أجدانى قدعت عن مشالته © .

)١(‏ تسكلة من الحروى ؛ومما سبق فى ( فرش ). ش

دخ د

# ومنه حديث المسن « اقدمُوا هذه النفوس فإنها طَكمَة » .

(ه) ومنه حديث الحجّاج « اقدّعوا هذه الأنْسَ فإمها أسأل” شىء إذا أعْيَت » وأمنمً شى' إذا سئلت » أى كفوها عن تَتَطلم جليه من ع الشهوات .

[ه] وفيه «كان عبد الله بن ع دعا » القدّع بالتحريك:انسلاق العين وضدف البصّر