سن 2 بها نييايا ربيب اريت والأمكّر ديرما مك لمسسأبىا لسعا وا تالميا رلك سه كل الجمزرف
(غوه سجعدم)
مد
بجوو ارلطناى ١ طاهاصتبالزاوق
بر الحَاشِرٌ :
لسر رب
لصباجها احاح رناضالشِيخ
جيم الحقوق تحفوظة الطبعة الأولى [ لمعده- عروور]
1 ا ال الوا 2 عوضلانئاء “ل باب الحاء مع الباء )* ك2 خبأ ب * فى حديث ابن صياد قل حَبَأت للك َ 0 البو كلة شىء غاب مستور . يقال حَبَأتُ الشىء َوُه خا إذا أحْمَيْه والحب'ه واطيث » والمييثة : الشىء الْمحْبُوه . (ه) ومنهالحديث:« ابْتَموا اررق فى حَبآيا الأرض » هى جمم حَبييَة كخطيئة وحَطَايا » وأراد بانخبايا الع ؛ لأنه إذا ألقَى البدّر فى الأرض ققد حَبَهُ فيها . قال عربوة بن الزيير : ازْرَع فإن العرب كانت تتمثل بهذا الببت : تبه حَببا الأرضٍ ولاع' مليك؟ لَك يما أن ماب وترازكا ووز أن يكون ماحَبَامُ الله فى معدن الأرض . ظ وفى حديث عيّان « قال : احْتَبَتْ عند الله _خمآلًا؛ إنى لرابم' الإسلام » وكذا وكذا » أى اد حرث ها وجعلمها عنده لى خبثة . # ومنه حديث عائشة تصفة جمر رضى الله عنهما )0 ولففات" له خبيتها ») أى ما كان مخبوها فيها من الثّبات ؛ تعنى الأرض » وهو فعيل” ععنى مفعول . (س) وى حديث أبى أمامة « أر كاليم ول جد َب » الكأة : الجارية الى فى خدرها 0 توج بعل ؛ لأن صا تَعها أباغ من قد زوحت ومنه حديث الز بُرقان 2 أبغضة كنا فى إلى للم ايأ ») هى التى طلم 5 3 نحتى أخرى . خبب 2*6 (س) فيه « إنهكان إذاطاف حب ثلاث » الحبتب : صرب من العو . ومنه الحديث : وسّئل عن السّير بالجتآزة فقال : « مادون المبب». .
(س) ومنه حديث مُفأخرة رعاء الإبل والشمم «هل بون أو تصيدون « أرَاد 1 ؟ .
سم هع سدم
9 (س) .وه «أن يونس عليه السلام كن ركب الب أخذم حَسب” شديد » يقال َب البحر
إذا اضطرب . ٠. 40 7م بن 398 هَ (س)2 وفيه لا يدخل الجنة بولا خائن » الححب بالفتتح : اليدداع' » وهو اللر' بر الذى 6 انيه لم مر 9 3 يسعى بين الناس بالفسّاد. رجل خب وامرأة حيّة . وقد تكسر خَؤْه . فأما الصدر فبالكسر لا غير ْ (س) ومنة الحديث الأخر 2 الفأجر د لم («
--- واعى 0 ره ست الع سمس (س) ومنه الحديث : « من خبب اصرأة أو" ماوكا عل مل فليس متا » أى خدعه
00
رعاء الذم لا بحتاجون أن محبُوا فى ثارها ؛ ورعاء الإبل محتاجون إليه إذا ساقوها إلى الماء .
وأفسده .
«خبت »*- #فى حديثالدعاء« واجَمنىاك تحبتا » أى حاشعاً مطيعا » و الإخبات”: المشوع والتواضم وقد أخبت لله تبت" .
* ومنه حديث ابن عباس « فيجعاها تحبتة مُندبَة » وقد تسكرر ذكرها فى الحديث . وأصلبا من اكَلبت : الْطميّنمن الأرض .
(س)2 وى حديث عمروبن يرب « إن رأيت تَمْحَة تحمل شَفرة وزنادا يبت اللميش فلا بها » قال القتيبى : سألت الحجاز بين فأخبرونى أن" بين المدينة والمجاز صحراء ترف باكليت » والخيش : الذى لا ينبت . وقد تقدم فى حرف الجبم .
(ه) وف حديث أبى عاص الراهب « لما بلغه أن:الأنصار قد بأيعوا الى صلى الله عليه وس عير وخبت » قال المطابى : هكذا روى بالتاء المعحمة بنقطتين من فوق . يقال رجل خبيت” أى فاسد . وقيل هو كاللحبيث بالثاء المثلثة . وقيل هو المقير الردىء » والكتدت يتان : الجسيس :
(هس) وفى حديث مكحول « أنه مرك برجل نائم بعد العصر قَدقَمه برجله وقال : لقد عوفيت » إنها ساعة تكون فبها الحبتة » بر يد الخيطة بالطاء : أى يتَخدّطه الشيطان إذا مسّه يخبل أو جنون . وكان فى لسان مكحول لَكُّنة لؤمل الطاء تاء . 0
9 خبث © 0 * فيه « إذا بَلَْ الله قلتي لم تحمل حَبَناً » الحبث بفتختين : التّحس' .
(س) ومنه الحديث « أنه نهبى عن كل دَوَاء حَبِيثٍ» هو من جهتين : إحد اهما التحاسة وهو ارام كاتمر والأرواث والأبوا ل كلها نحسة حَبيئة » وتَنَاوُها حرام إلا ماخصته السَنّة من
أبوال الإبل عند بعضهم » ورؤث مايؤكل له عند آخرين . والمهة الأخرى من طر يق اَم
والّذاق ؛ ولا ينكر أن يكون كر ه ذلك لما فيه من امشقة على الطباع وكراهية النفوس لها0© . (ه) ومنه الحديث « من أ كَل من هذه الشحرة اللبيثة فلايفري مسجدنا «( ير يد الوم"
والبصل والكُراث » مها من جه ةكراهة طَْمها وريحها ؛ لأنها طآهّة وليس أ كلها من
. الأعذار أل كورة فى الانقطاع عن الساجد » و إنما أميم بالاعتزال عقو بق وتكالً ؛ لأنه كار
يتأذى بريحها . 0-0 1 .8 3 171 3
( س ) ومنه المديث « مَهْر البغى" خبيث » وثمن السكلب خبيث”» وكسب الحجام خبيث » قال اللطابى : قد يم الكلامم بين القرائن فى اللفظ ويفرق بينها فى العنى » و سرف ذلك من الأغراض والمقاصد . فأما مهر البتى” وتمن الكلب فيريد باللييث فيهما المرام” لأن الكلب لجس" والزنا حرام » و بَدّلُ العوض عليه وأحْذه حَ رامث . وأما كسب المجّام فير يد بالحييث فيه الك اه
4 م اله الى 0 ْ 3 لأن الحجامة مُباحة . وقد يكون الكلام فى الفصل الواحد بعضه على الوجوب » و بعضه عل الت دب » و بعضه على الحقيقة » و بعضه على الحآز » ويفرّق بننها بدلائل الأصول واعتبار معانمها . 8 1 َك ع 1 - ع ماهم اع ل عم سس 0
*# وف حديث هرقل « أصبح نوما وهو خبيث النفس «( أى ثقيلها كريه الخال . *# ومنه الحديث « لا يق وار أحد »م حبنت نفسى » أى قات وعدت » كأنه كره امم اعليث . ش (ه) وفيه « لا يِصَلِين الرجل وهو يدَافم الأخبثين » ها الغائط والبال .
3 رام َه 29 <2 3 ٠.
(س) وفيه « كا ينف الكير الخجث » هو ما تلقيه النار من وسح الفضة والنحاسوغيرها إذا أذييا . وقد تكرر فى الحديث .
(ه) وفيه « إنه كتب للعدداء بن خالد اشترى منه عبدا أو أمة لا داء » ولا خبثة» ولا غَائْلَة » أراد بالخبئة ارام »كا عَبّر عن الال بالطب . وانلاثة : تع من أنواع الحييث » أراد أنه عند رقيق”, لا أنه مرن. قوم لا تحل سيم » كن أَعْطِىّ عدا أو أماناً » أو مَن هو
جم قله ابرح اع اله 1 ش
. قال فى الدر النئير : قلت : فسمر فى رواية الترمذى بالسم )١(
1
(س) ومنه حديث الججاج « أنه قال لأنس رضى الله عنه : بايث » يريد ياخبيث" .ويقال للأخلاق الحريئة حئة .
(س) وف حديث سعيد « كذب محبثان » الخبثان الحبيث . ويقال للرجل والرأة جميعا » وكأنه يدل على المبالغة .
(س) وف حديث الحسن مُخاطب الدّنيا « حباث »كُل عيدانك مَصَضنا فوجدنا عاقبته مركا » حَباتث - بوزن قطام مَمْدُول » من اتلث » وحرف النداء محذوف : أى ياخباث . وألَضة مثل الْص» : ريد إنا حر بنالك وخينآك فوَجَل نا عاقتتك مرك .
(ه) وفيه« أعوذ بكمن اللو الخبائث »يضم الباء جم اللييث ٠ والحبأث جمع الشبيةء بريد ذ كور الشياطين وإناتهم . وقيل هو الث بسكون الباء » وهو خلاف طَيُب ب الفغل من فجور غيره . والخبآئُث بريد مها الأفعال للَدْمُومة واتاصال الرديكئة .
(ه م( وفيه « أعوذ بك من لّجس النَّحِس الخبيث الخيث » المبيث ذو اتلِيْث فى تقسهء والخبث الذى أعوانه خُبَئاء سي قال الزى فرسه ضيف مُضمف . وقيل هو الذى يعلمهم تبث ويُوقعهم فيه .
* ومنه حديث قَتْلَى بَدْر « فالقوافى قَلِيب حَمِيثِ نحُث » أى فاسل مُفسد لما يقم فيه
(ه) وفيه « إذا كثر انك ثكان كذا وكذا » أراد الفسق والفحُورَ .
(ه) ومنه حديث سعد بن عبادة « أنه أي النوث صلى الله عليه وسل ريرجّل دج سق وجد مع أَمَةٍ 0 ث تها » أى يزلى .
(حبج) ( هس ) فى حديث تمر « إذا أقيمَت الصلاة و لّ الشيطان وله خبج » الخبج باتتحريك : الضّراط . وبروى بالخاء المهملة .
# وفى حديث آخر « من قرأ آية الكرسى خرج الشيطان وله خيج كخبج الجار » .
ل( خبخب »4 * فيهذ كر ( , بقيع الحَبْحَبَة » هو بفتح الخاءين وسكون الباء الأولى : موضع بنواحى المدينة
إخبرةن | *» فى أعاء الله تعالى «الخير» هو العم بمامكآن وما يكون . - . خيرت الأمر أخبره إذا عرفتة على حقيقته .
لا
(ه) وفى حديث المديبية « أنه بعك عيناً من حرّاعة يسخبرله خَير ريش » أى يتمر'ف يقال تحير الخبر » واستخبّر إذا سأل عن الأخبار ليمرفها .
. .ل 01 8 2 8 ع
(ه)2 وفيه « أنه تبى عن الخابرة » قيال فى الأزارعة على نصيب مُعَينَ كالثلث والرثبع وغيرها . وأبرة النَصِيب” ”© » وقيل هو من الخبار : الأرض اللينة . وقيل أصل الخابرة من خيير ؛ لأن النى صلى الله عليه وس أقر قرتها فى أيدى أهابا على النصف مر - محصوطا » فقيل خابرمم :أى عاملهم فى خيبر .
(س) وفيه « فَدَفمنا فى خبار من الأرض » أى سل لينة .
(ه) وفى حديث طفة « ونسْتشُلب الحبير » الخبير : التبات والُْشب » شبّه مخبيرالإبل وهو وبَرئها » واسْتخلابه : المحتشائه بالمْآب وهو اليتجّل . والخبير يقع على الوبر والرع وال كار .
(س) 2 وف حديث أنى هريرة « حين لا1 كل الخبير » هكذا جاء فى رواية : ا لدوم . والخبير والخيرة : : الإدام . وقيل هى الطعام من اللحم وغيره . يقال اخير طعامك : ويه . وأتانا مخيزة وم يأتنا خبرة . ١
(خبط) (ه) فى حديث تحر مكة والدينة « تبى أن تخبط شجرثها » الؤط : صرب الشجر بالعصا ليتنائر ورقها » واسم الورق الساقط حَبّط بالتحريك » فَمل” ععني مفعول » وهو من علف الإبل .
د ونث أ سيد « وح ف سرب أرض جة اسم جوع كارا 10 . فسَمُوا - جيش الخيّط ١ .
(ه) ومنه الحديث « فصَربتها ضَركها بمخبط فأسقطّت جنينا » المخبط بالسكسر : العصا القى تُذبط بها الشجر .
: أنشد المهروى )١( إذاما جات الثاءَ للناس خْبْرةَ مَثأتك إلى ذاهي”. لشئوى
مب
(ه) ومنه حديشر رضى اله عنه «لقد رأيتتى بهذا الجبل أخْتَطب” مرة وأختبط أخرى» أى أضرب الشجر ليُنتثر الحّبط منه . ظ
# ومنه الحديث « سُثل هل يضر القبط ؟ فقال : لاء إلا كا ضر العضاه الحَبِط » وسيجىء منى الحديث ميا فى حرف الفين . ظ
* وف حديث الدعاء « وأعوذ بك أن يَتَخَيطن الشيطان » أى يَصْرَعَنى ويَلسَب بى . والخبط باليدين كلرتمح بار جِلِين .
(ه) ونه حديث سعد « لا تتيطوا َب امل » ولا توا بآبين »نباء أن بقّم جه عند القيام من السجود .
(ه) ومنه حديث على « حَبّاط عَشُوات » أى تذبط فى الظّلام . وهو الذى يمشى ف الليل بلا مصباح فيتحير ويّضل » ورا تردى فى بثر أو سقط على سبع » وهو كقوهم تبط فى عنيا ؟ إذا ركب أمراً مجهالة .
(س) وف حديث انن عامر « قيل له فى مرضه الذى مات فيه : قد كنت 7 تقرى الضيف » وتمطلى امخترط » هو طالب ار”فد من غيرسابقمعرفة ولا وسيل شه يخا بط الورق 1 خابط الليل .
( خبل 4 (ه) فيه« من أصيب بدّم أو حَبْل » الحَبل بسكون الباء : فسادٌ الأعضاء . يقال حب الب قله : إذا أفسدم» يخبله ويخبله حَبْلا . ورجل حَبل محل : أى من أصيب بقل نفس » أو قم عضو . يقال بو فلان 'يطالبون بدماء وحَبل : أى بقطم يل أو رٍجْل .
(هس) ومنه الحديث « بين يَدَى الساعة الحَبل » أى الفتن الفسدة .
(هس) ومنه حديث الأنصار « أنها شكّت إليه رجلا صاحب خَبل يأتى إلى تخلهم فيُفسده » أى صاحب فساد .
(ه) وفيه«من شرب الحْمْر سقاه الله من طينة الخبال يوم القيامة » جاء تفسيره فى الحديث : أن الخبال عصارة أهل النار . والحَبال فى الأصل : الفسادٌ » ويكون فى الأفمال والأبدان والتقول .
(ه) ومنه الحديث « و نطانة لا تألُوه خبالا » أى لا تمه تقصّر فى إفساد أمره .
لابه
(ه) ومنه حديث ابن مسعود « إن قوما بَنَوَا مسجدا بظهرالكوفة » فأتاهم » ققال : جئت لأ كسس مسد الخبال » أى الفساد . ش
(خبن »4 # فيه « من أصاب بفيه من ذى حاجة غير مُتّخٍْ حْْمَة فلا ثىءعليه» اشلدّنة : ممُطف” الإزار وطرّفٌ الوب : أى لا يأَخُذ منه فى تُوبه . يقال أحْين الرجل إذا خبَأ شيا فى خبئة ثوبه أو سراويله .
(ه) ومنه حديث عمر « فلأ كل منه ولا يَتّحْذْ خبّنة » .
ب( خبا4؟ * فى حديث الاعتكاف « فأمر تخبائه ققوّض » الخباء :أحد بوت العرب من و بر أو صوف» ولا يكون من شعر. و يكون على عَمُودين أو ثلاثة . والجع أخبية . وقد تكرر فى الحديث مُفرداً وتموعا .
ومنه حديث هنك ( أهل” خباء أو أخباء » على الشّك . وقد يستعمل فى النازل واللسا كن .
* ومنه اللديث ( أنه أأى رخباء فاطمة رضئ الله عمها وهى بالمدينة 6 بريد مزلا . وأصل اتخباء الم » لأنه ممْتبا فيه .
ختت مه (ه) فى حديث أبى <ندل «أنه اختأت الغرب حتى _خيف عايه » قال شمر : هكذا روى . والعروف : أََتَ اارجُل إذا انكسر واسْتَمْيا . وَالْدْمَوَة مل المْخت » وهو التصاغر الشكسر . 1
ا (إختر) * فيه « ما حَثَر قوم بالمَرد إِلّا سل عليهم العدو » الخثّر: الفدر . يقال : ختر مخار فهو خاتر وحار لامبالغة .
لإختل 4 * فيه « من أشراط الساعة أن تُمَطّل السيوف من الجهاد » وأرت مُحْمل الدنيا بالدتين » أى تَطلب الدنيا بسَل الآخرة . يقال حَتَله تله إذا حَدعه وراوعّه . وحَتل الذئب الصَيد إذا تَحَق له .
(س) ومنه حديث المسن في طُلاب العم « وصتف تعلموه للاستطالة والكل » أى المداع .
ع8 دا
وشاع ا مه ع 22 ار (س) ومنه المديث « كاآلى انفار إليه محتل الرجل ليطعئة » أى يداوره ويطلبه مم
ب( 4 (ه) فيه «آمين خاتم” رب العالمين على عباده المؤمنين » قيل معناه طابعه وعلامته التى تذفع عنهم الأعراض والعاهات ؛ لأن خاتم الكتاب يَمدُونه ونم الناظرين عسا فى ياطنه . وتفتح تاؤه وتكسرء لَُمَتان .
(س) وفيه « أنه نهى عن لبس الهاتم إلا اذى سُلطان » أى إذا ليسّه لفير حاجة » وكان للزينة الْحضّة » فْكّره له ذلك » ورّخّصها لاساطان لهاجت إلمها فى ََ الكت .
(س)2 وفيه« أنه جاء رجل عليه خا سْبَّهُ ققال : مالى أجد منك ريم الأصنام » لأمها كانت تتحذ من السب . وقال فى خاتم المديد « مالى أرى عليك حاية أهل النار » لأنهكان من زى» الكفار الذين ثم أهل النار .
* وفيه « اَّمم بالياقوت ين الفقر» يُريد أنه إذا ذهب ماله باع خاتمه فوجد فيه غنى » والأشبه إن صّح المديث أن يكون نلاصّية فيه .
ب( ختن 4 (ه) فيه« إذا الْعتَّى المتانان فقد وجب الشمْل » ها مضع القطم من 3 كر الغلام وقرث00© الجارية . ويقال لقطعهما : الإعذار والخفض .
(ه) وفيه « أن «ومى عليه السلام آجَر نفسه _بعفة فراجه وشبع بطنه » فقال له خدتة : إن لاك ف غَنَهَى م حاءت به قالب> لوان « أراد مخمنه أبا زوحته ٠. والأختان من قبل المرأة . والأحماء
5 ع 015 لم نيا م من قبل الرجل . والصّهر مجمعهما . وخائن الرجل الرجل إذا تزوّج إليه .
# ومنه الأمديث « على ختن' رسول اله صلل الله عاية وس «( أى زوج ابنته .
3 و ير عسهةم ع" اسس_م 8 عم اس )مه ومنه حديث ابن جبير « سئل أينظر الرجل إلى شعر ختنته ؟ فقرأ : ولا يبدين
زينمبن" 258 ألأية ٠. وقال : لا أراه فبهم » ولا أراها فمبن « أزاد بالحتنة أم> الزوجة 60 .
[(يع4 فى الهروى : ونواة الحارية» وهى مخفضسها ٠. (؟) ف الهروى والدر النثير : قال ابن شميل سميت المصاهرة مخاتنة لالتقاء الختانين .
لإباب اللاء مع الثاء م
(خترهخ (س) فيه« بح رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خائر الننس «6 أى ثقيل 5 . ع ذع ِ )ىو 00 شرن 5 . 1 ومنه الحديث « قال : يا آم سليم مالى أرى ابنك خاتر النفس ؟ قالت : مانت صعوته » . 5 6 تع ب ع 4 *# ومنه حديث على « ذ كرثنا له الذى راينا من خثوره » . إخل»م #نفى حديث اراب قان « أَحَسةٌ صبياننا إلينا العر يض الحثلة » هى المواصلة . وقيل : ما بين الشَّرة إلى العانة . وقد تفتح الثاء . إخا4ة * فى حديث ألى سفيان 0 فأخذ من خثّى الإبل قفته » أى رَوْنها . وأصل الح للبقر فاستعاره للاربل .
(باب الحاء مع الجم )
(ححج) (ه) فى حديث على رضى الله عنه ود كر بنآء الكعبة « فبِعث الله السّكينة » وهى ريح حَنُوجٍ » فتطوتقت بالبيت » هكذا قال المروى . وف كتاب القايبى « فَتَعاّوت موضم الببت كالحجّفة » يقال ريم حَجُوجٍ أى شذيدة المرور فى غير استواء . وأصل انلج” الشَوَهُ وجاء فى كتاب الم الأوسط للطْيرَاى عن على أن النبى صل الله عايه وس قال : « السّكينة ررح خجوجة” » .
* ومنه حديثه الأخر « أنهكان إذا حمل فكأنه حَحُوج » .
(ه) وف حديث عبيد بن عبير » وذكر الذى بنى الكعبة لقريش وكان رُوميا « كان فى سّفينة أصابتها ري فَحَجَّما » أى صرفتها عن جنا ومقصدها بشدّة عَضفها .
(خجل) (ه) فيه « أنه قالللنساء : إتكن إذا سَبِمينَ حَحلمُنَ » أراد الكسّلوالتوانى ؛
لأن االحجل يسكت ويسكن ولا يرك . وقيل : اللحجل أن يلتبس علي الرجل أمْره فلا يدذرى
0 اده
كيف الَدْرجٍ منه . وقيل : المجّل هاهنا : الأَشَرُ والبآر من حَجل الوادى : إذا كر نباته وعشبه ٠. مس) ومنه حديث ألى هريرة « إن رَجُلا دهت ل أي فطلبها» فأنى على واد حَجلٍ مض مُمْشْبٍ » اللمجل فى الأصل : الكثير الات اللتف اللسكائف . وجل الوادى والَّات : كثر صوت ذيًانه لكثرة عشبه . خجى 4 (س) افحديث علي ٠ لوز تجياء قال أبو مومى : هكذا أورده صاحب ١ التّمّة 6 وقال : : خَحّى ب الكوز : أماله . أ مور بالجم قبل املحاء . وقد ذكر ف
( باب الخاء مع الدال 4
لإخدب4 (ه) فى صفةعر « دب من ارجا لكأنه رَاعى عَم » اعاذب - بكسر الحاء وفتح الدال وتشديد الباء العم الجافى .
0ه وم الا اه (س) ومنه حديث حميد بن ثور فى شعره :
0 5-0 دي ير 4 وبين نسعيه خديا مديدا # 2 5 0 ا ” 36 1 بريد سنآم بعيره » أو حنبه :ا ى إنه ضخ, غليظ .
: ومنه حديث أم عبد الله بن الحارث بن نوفل ١ نكسن ب جارية خرب'090 . حَدَجَ)4 (ه) فيه « كل ضّلاَةِ لِيسَت' فبها قراءة فعى حدَاج» اداج : النفصآن ١ يقال : حَدَحجَت الناقة إذا ألْفَتْ ولدها قبل أوَانه وإنكان 6م الخاق. وأَحْدَجَنْنه إذا ولدته ناقص الخاق » وإ نكان لقَام الجل . وإنما قال فهى خدَاج » واللخداج مصدر على حذف امضاف : أى ذات خَدَاج : أو يكون قد وَصَفْها باللَمْدر نفسه مبالغة كقوله
)١( انظر هامش ص 48 من الجزء الأول من هذا الكتاب م
١9 » فإنفا فى إقبآل وإذبار؟ *
(ه) ومنه حديث الزكاة « فى كل ثلاثين بقرة تبيع' د ») أى ناقص الاق فى الأصل ٠ بريد تبيم” كالمديج فى صفر أعضائه وققص قواته عن الثنىّ والركباعى ٠ وخديج فيل يمعنى مُفعل : أى دج .
6 ومنه حديث سعد «( أنه أتى الى صلى 5 عليه وسل خدج سقم ») أى ناقص اللحاق .
(ه) ومنه حديث ذى الشرية « إنه عد اليد » .
* ومنه حديث على « سس عليهم ولا تدج التّحية لم «( أى لا تنقضها .
لإخدديةٍ *# فيه ذكر «١ أسحاب الأخدود » الأخدود : الى [ فى الأرض ]0 , وجمعة الأخاديد .
ومنه حديث مسروق « أنهار الجنّة تخرى فى غير أَحْدُود » أى فى غير شق فى الأرض .
إخدر4ه (س) فيه «أنهعليه الصلاة والسلام كان إذا خطب إليه إِحْدَى بناته أتى ادر ققال : إن فلانا خطبك إلى" , فإن طَميت فى الحددر لم يزوّجها » اللحدرٌ ناحية فى اليبت يترك عليبا سد فتسكون فيه الجارية البكر » خُدُّرت فعى محّدكرة . وجمع الخدار الدور . وقد تكرر فى الحديث . ومعنى طمَنّت فى المدار : أى دحَلّت وذَعبت فيه » كا يقال طَمَن فى الفازة إذا دخَل فبها . وقيل : معناه ضَرَّبت بيدها على الّتر» و يشهد له ماجاء فى رواية أخرى « تَمَرتَْ ادر » مكان طَمنت . ومنه قصي دكعب بن زهير : |
من" خَأور رمن“ بوث الأن سشكنه ين علد غيلة دوت غيل خَدّرَ الأسَد وأخدرَء فبو حدر ودر : إذا كان فى _خدره » وهو بيه .
(س) وفى حديث عر « أنه رَرّق النَّاسَّ الطلآءع فشَربَه رجُل فَتَخْدرَ » أى صَمْقَ وفص كا يصيب الشارب قبل السكر . ومنه خَدَرٌ الرجُل واليكر
(س) ومنه حديث ابن عر ( أنه خَدرّت رِجّله » فقيل له : مارار جُِك ؟ قال : اجتمع
آ و
عَصَْها ٠. قيل له : اذ كر أحَب النّاس إليك » قال : يتمد » فَبسَطَها .
)١( أى مقبلة مدبرة . (؟) الزيادة من ؟ واللسان
(س) وفى حديث الأنصارى « اشترط أن لا يأخذ كر خدرة ») أى عفنة ؛ وهر
التى اسود باطنها . عت . 210 اي 8 عر 3م 2 7
ف خدش *: ( س )فيه « من سال وهو غنى جاءت مسالته يوم القيامة خدوشأ فى وجهه » هه ِ- 8 ام سد ا سلاه 20 حْ - 4 خدشُ الجلد : قشره بعود أو نحوه . خَدَشَه تنْدشه خَداشا . والخداوش عه ؛ لأنه سمى به الأثر وإن كارت مصدرا .
ف خدع * ( هس ) فيه « الحراب خدّعَة » يروى بفتح الخاء وضمها مع سكون الدال » و بضمها مع فتتح الدال » فالأوّل معناه أن الحر'ب ينقضى أمرنها مدعة واحدةء من الداع : عا 92 4 2 1ك ع 03 8 اى ان" امال إذا جدع ويم واحدة لم تكن لما إقالة 2 وى أفصح الروايات وأححها ٠. وفعنى الثابى : هو الاسم من الداع . ومعتى الثالث أن الحرب مدع الرجال وأعنيهم ولا تنى لم »كا يقال :
4ه سل سلس 0 م 2 فلان رجل اعبة وضحَكة : أى كثير اللعب والضّحك . ٠. 5 3 ل ع سه ٠. 4 ره
(ه) وفيه « تكون قبل الساعة سئون خدّاعة » أى تكثر فها الأمطار و يقل الرّيع » ٠. _- 4 31 00 8 هه ره ٠. 5 000-11 آذ فذلك خداعها ؛ لأنها تطمممهم فى الحصّب بالمطر ثم تخلف . وقيل الخدّاعة : القليلة الطر » من خدّع ليق إذا جف .
(س) وفيه « أنه احتحٌم على الأخدعين والكاهل «ى الأخدعان : عرقان فى آ#ه عه 3 جا نى العنق .
(س) وق حديث مر أن أعرابيا قال له : خط السَحابُ» وخدعت الصْبابٌُ « وجاعت الأغراب » خدّعت : أى اسّتترت فى جحّرتها ؛ لأنهم طابوها ومالوا عليها للجدّب الذى أصآبهم .
والخَدْع : إخفاء الثىء » وبه مُعى الدع » وهو الببت الصنير الذى يكون داخل البيت الكبير . وه
(س) ومنه حديث الفتن « إِنْ دخل عل يت قال : أدخل الْخدَعَ » . إخدل) (ه) فى حديث اللمآن « والذى رامت به خدل جَعْد » الخَدْل : الغليظ
١6ه
(إخدلح) (س) فى حديث الأعآن « إن حاءت به دج السّاقين فهو لفلان » أى عظيّهما » وهو مثل اَل أيضا .
إخدم 4 (ه) فى حديث خالد بن الوليد « الَْد لله الذى فض خَدمَتَك » الخدمة بالتحريك : سَيْر غليظ مَضفور مثل اخاقة يد فى رسع البعير ثم ند إليها سراح نعله » فإذا انقَضّت الحّدّمة اتحلت السراع وسقط امل فضرب ذلك ملا لذعآب ماكانوا عليه وتفرثقه » وشَبّه اجتماع أمْر العم وانساقه بالخلقة الستديرة » فلهذا قال : فض حَدَممك : أى قَرتقها بعد الجتماعها . وقد تكرر ذكر الخدّمة فى الحديث . ومبها ممى اكذلخال خدمة .
(ه) ومنهالحديث « لا حول بدننا وبين خدم سانكم شىء » هو جمع حَدْمَة » يعنى الحلخال ؛ وتجمع على داع أيضا .
(ه) ومنه الحديث 3 يَدلَحْنَ بلقب على فلبورهة » يَنثقين أصحابه بادية خدامبن ».
(ه) وفى حديث سامان « أنهكان على حمار وعليه سَرَّاويل” وخدمتاه ند بد بآن » أراد مخدمتيه سآقيه ؛ لأنهما موضع الخدآمتين . وقيل أراد هما مخرج الرتجاين من السَّراويل .
* وفى حديث فاطمة وعلى” رضى الله عنهما « اسألى أباك خادما بقيك حر ما أنت فيه » الخادم واحد انخدم » ويقع على الذكر والأنتى لإجْرائه تحُرى الأسماء غير المأخوذة من الأفمال » كحائض وعاتق .
(س) ومنه حديث عبد الرحمن « أنه طلق امرأته فتَّهها مخادم سّوداء » أى جارية . وقد تسكرر فى الحديث .
إخدن#©ر # فى حديث على «إن احتاج إلى معو تهم 20 حَليل وألأء؛ خدين «( الحدن واتخحدين : الصديق .
(خدا) * فى قصيد كعب بن زهير :
س0 0-4 الم * تخدى على سَّرَّات وهى لاحية 20 ي
المذئ : ضراب من السّير ٠ خدى يمدى حَدياً فهو خآد .
. لاحقة » واللاحقة : الضامية « : ١ فى شرح دبوانه ص )١(
(باب الحاء مع الذال 4
( خذع )م (س) فيه « تشذعه بالسّيف » المذع : ريز للم وتقطيعه من غود بتو » كالتشريم. . وخذّعه بالسّيف : ضربة به .
(خذف 4 (ه) فيه« أنه نبى عن االحذف » هو رَمْيك حَضَاءَ أو نَوَاةٌ تأَخذها بين سبابتيك وترئتى ها » أو تتخضذ عدف من خشب ثم ترى بها الحصاة بين إسجامك والسبابة .
0 ومنه حديث رَبى الخآر « عليك بمثل حصّى الحذف » أى صتارا .
(س) ومنه الحديث «لم يترك عيسى عليه السلام إلا مدرّعة صوفب ودف » أراد بالحذفة القلاع . وقد تكرترذكر الحذف فى الحديث .
ل( خذق 4 (ه) فى حديث ممعاوية « قيل ل أَتَذْ ثر الفيل ؟ فقال : أذ كر حَذْقَهُ » يعنى ره . هكذا جاء فى كتاب المروى والزِشرى وغيرها عن مُمأوية . وفيه نظر ؛ لأنة مُعاوية يصو عن ذلك » فإنه ولد بعد الفيل بأ كثر من عشرين سَنة » فكيف يبق روه حتى يرَآه ؟ وإنما الصحيح حديث قباث بن أشي « قيل لهأنت أ كبر أمْ رسول الله صلى الله عليه وسلٍ ؟ قال : رسول الله أ كبر مت وأنا أقدمٌ منه فى الميلآد » وأنا رأيت حدق الفيل أخضر محيلا » .
(خذل 4 (ه) فيه «والؤمن” أخو المؤمن لا دده » الحذل : ترك الاغاثة والتصرّة .
(خذم »4 (ه) فه وكات باك وقد جاء نكم على براذين” محخدّمة الآذان » أى مقطا والهذه” : شرع لقم » وبه نع السيف عدا .
(ه) ومنه حديث عير « إذا أَذَّنتَ فاسيرةسل » وإذا أقت فأخدم ) هكذا أجرحه الزتخشرى » وقال هو انيار أبى عُبَيد » ومعناه التي كأنه يم اكلام بَنْضه عن (عض » وغيره برويه بالحاء المهملة .
* ومنه حديث أَبى الزناد « أتى عبد" الجيد وهو أمير العراق بثلاثة تمر قذ قطموا الطريق
وخدّموا بالسيوف » أى ضربوا الناس مها فى الطريق
لاا - )| ومنه حديث عبد لمك بن عمير « عوّامى خَدْمَة » أى قاطعة .
00 2 3 009 1 ع ه68 8 وحديث جار « فضربا حتى جعلا يتخذمان الشحرة »> أى يقطعانها .
6 >6 ا للح لبا ميري
نذاِ. (س) فى حديث التخعمى « إذا كارن الشق أو اتارئق أو اتفذا فى
4 هم 1 هه 2 7 8 4 3 2 هاه + -0 0 اذن الاضحية فلا باس «( اتألذا قَ الاذن : السكسارة واسترخاء . وأذن” خذدواءو:
* وفى حديث سمد الأسْلَى « قال : رأيت أبا بكر باادَّوَات وقد حل سفرة مُعلَة »
(خراأ4 ) ه) فى حديث سأمان « قال له الكفار :إن اليك سكم كل شىء حتّى الخرّاءة » قال أجل » اللراءة بالكسر والمد : التحَلى والقمود للحاجة .قال المطابى : وأ كثر الثواة يفتحون الماء . وقالالموهرى : « إنها المراءة بالفقح والدّ . يقال خرى خرّاءة» مثل ره كاهة» . ومحتمل أن يكون بالفتح الصدر » وبالكسر الاسم
#خرب»# (ه) فيه « كرتم لا بميذ عاصياً ولا فارمً| خربة » اتربة : أصلبها العيبٍ » والراد بها ها هنا الذى يفرٌ بشىء يريد أن يتمد به ويثهلب عليه مما لا نميه اشر يمة . واعخارب أيضا : سار الإبل خاصّة » ثم شل إلى غَيرها اساءا » وقد جاء فى سياق الحديث فى كتاب البخارى : أن" المربة : الجتاية والبَيّهُ ٠ قال الترمذى : وقد رُوى مريَة » فيجوز أن يكون بسكسر الماء» وهو الثىء الذى يسحيا منة » أو من الوّان والفضيحة » ويحوز أن يتكورف بالفتح وهو المَمْلهَ الواحدة منها .
(س)2 وفيه « من اقتر اب السّاعة إِخرّاب العامر وعمارة اتاب » الإخراب : أن ثرا الوضع خَرٍباً » والتّخْريب الم » والرادُ ما به الملوك من العُمران وتسْيرهُ مر الاب شهوةً لا إصلاحا » ويكخل فيه ما بَعْمَله رفون من حر يب الا كن العامرة لفسير ضرورة وإنشاء عمارتها .
(؟ -اللهاية ؟)
م١ * وفى حديث بناء مسجد الدينة « كان فيه تخل” وقبور الشركين وخرب” » فأمر بالمرب فسُويت » الخرب : محوز أن يكون بكسر اللحاء وفتح الراء جم خر بة» كُنْقمَة وتقم» ويجوز أن تسكون جمع خر'بة يكسر الماء وسكون الراء على التخفيف - كتعمة ونم » وتجحوز أن يكون مرب بفتح اعماء وكسر الراء كتبَقَةٌ و تبي »وكلة وك . وقد رُوى بالحاء المبملة والثاء المثلئة » بريد به الموضغ الَحرُوث للزراعة . (ه) وفيه« أنه سأله رجُل عن إتيان النساء فى أَذْبارهن » ققال : فى أئ اللر'بتين » أو فى أى اللررّتين » أو فى أى اللنضفتين » يمنى فى أى” الثقبين . والثلاثة عمنى واحد » وكلبا قد ريت . 3 آذك لآ 8 رهم 2 *# ومنه حديث على كآلى حلثىه راب على هذه الكعبة » بريد مثقوب” الاذرف . 24 2 يقال رتب ومحرتم . ٠. 3 ع جم عر ِ رعيرع 2 (ه) وفى حديث الفيرة « كأنه أمة مخرتبة » أى مثقوبة الاذن . وتلك الثقبة هى اثكربة . ٠. . ع لس اسل 01-0 6 وساب .و (هس) وفحديث ابزعمر«فى الذى يعلد بد نته ويبخل بالنعل» قال: يقلدها خرابة » بروى بتخفيف الراء وتشديدها » بريد عْروة أآزادة . قال أبو عبيد : المعروف فى كلام العرب عات 4 أن عروة المزادة خر'ية » سميت مها لاستدارتها » وكل ثقب مستدير خر'بة . (هس) وف حديث عبد الله « ولا سكرات” ادر بة » العنى الغورة . يقال ما فيه خربة : أى عيب . 2 . # وفى حديث سلوان عليه السلام كان ينبت فى مُصَّلاه كل يوم شجرة » فيسأها ما أنت ؟ ٠. عِِ 00 لاع . عاسم . )-. عمس 5 ا فتقول : أنا شجرة كذا أنبت فى أرض كذاء أنا دواد من داء كذا » فيأمر بها فتقطع » ثم صر م .2 2 سم ذه مه 2 ءِِ ويكْتَبْ على الصّرة اسمبا ودّواؤهاء فلماكان فى آخر ذلك تبنت اليُنبوتة » فقال : ما أنت ؟ ققالت 01 ع - ٠. سم ال نسم ع الى ١ 0 ا 5-4 وه أنا المرثوبة وسكتت» فقال : الآن أعمّ أن" الله قد أذن فى خراب هذا السجد وذهاب هذا اللك » . فلم يلب أن مات .
(ه). وفيه ذكر « 25 ببّة » هى يضم أنماء مصغرة : كله من محال" البصرة يشب إلا خَاق كثير .
(خريزة * فى حديثأنس « رأيت رسول الله صلى الله عليه وس تمع بين الرثطآب والخربز » هو البطيخ بالفارسية .
ع خريش 4 )6 فيه « كان كتاب” فلان#ر يشا » أى مُشوتشا فاسداء الكريشة والخر'مشة الإفساد والتشويش .
(إخربص م (ه) فيه «من كل ذَهَباً أو حَلَّ ولده مثل حر بصيصة » هى اليئة الى تَترَاوهى فى الرمل ها بصيص كأنها عين حرادة .
* ومنه الحديث « إن ليم الرنيا أقلة وأصغر عند اللّه من خر نصيصة 6.
سدس له
إخرت» ( س) فى حديث مرو بن العاص 0 قال لاا احتضر : كأنها نفس مر:
) 6 وفى حديث المجرة « فاستأ حر | ر حلا 9 بق اليل هاديا ريت » اعذر يت : الاهر الذى متدى لأخرات الفازة » وم طرقيا الكفيّة ومَضايقا ٠ وقيل : إنه مبتدى لكل خرات الإبرة من الطريق .
إخرث 4 * فيه « جاءرسول الله صل الله عليه وسل س7 وخره الببت ومتاعه .
وال و 002 ع
فى »© الخر لى : أناث”
*# ومنه حديث ع مول الى الم « فأمَر لى بشىء من خرف التاع » .
( خرج 4 (ه) فيه « اتلراج بالشَّمان » يريد بالمراج ما صل من غَلة المين المبتاعة عبداكان أو أمّة أو ملكا ٠ وذلك أن يشتربه فيستفله زمانا ثم يم منه على عَيْب قديم ل يطلمه
ش البائم عليه » أو لم يعر فه» فله رَدٌ العين البيعة وأخْذ لثمن » ويكون للمشترى ما استغله » لأن لبي لو
كان ن تلف فى يده لكان من ضمانه »وم يكن له على البائم شىء . والباء فى بالغمان مُتعلقة بمحذوف
تقدبره اتدرا مستحق بالضمان : أى لسلية .
الل 1 2 5 72 0 وم ٠. ٠. 5 3
(ه) ومنه حديث شرربح ١ قال أرَخَليْن اختكم إليه فى مثل هذا » فقال للمشترى : رد الداء بدائه » ولك الْعَلدَ بالغمان » .
(س) ومنه حديث أبى مومى « مثل الأترجة طيِلْ رحا ط طيسب خراجها «( أى َم تمرها » تشببها باتذرا الذى هو ننم الأرضين وغيرها .
(ه) وفى حديث ابن عباس « يتخارّج الشرِيكآن وأهل الميراث » أى إذاكان التاع بين
0 عم ع وك 2 02 00 0 ٠. ع ع ره 8 وراثة ل بقتسموه » أو بين شركاء وهو فى يل يعضوم دون بعض » فلا بأس أن يتبأيعوه يدنهم » وإن م يعرف كل واحد معهم نصيبة لعينه و يقبضه 2 وأو أراد أجنى أن لشترى تصيب أحَدِم لم بجر حى يقبضه صَاحبْه قبل البيع » وقد رواه عطاء عنه مفسراء قال : لا بأس أن يتخارّج القومٌ فى الشركة ٠. 22 . 0-0-6 ََ
تكون يدهم » فياخذ هذا عشرة دنانير نقدآأ » وهذا عشرة دنانير دينا . والتخارج : تفاغل” من الخروج كأنه مرج كل واحد منهم عن ملكه إلى صاحبه بالبيع .
* وفى حديث بذر ( فاخترج كرات من قر نه » أى أخرحَها ؛ وهو افتعل منه .
1 سان 1 06 2 لم هه 2
(ه) ومنهالحديث « إن ناقة صالح عليه السلام كانت محترجة » يقال ناقة محترحة إذا حرجت على خاقة الجل البخئ .
(ه) وف حديث سُوَيد بن عَم قال « وَحَأت على عَلَ يوم اللرئوج فإذا بين يديه فاثور
٠ 01-2 سر زم - للم 6ه عليه خيز الستمراء » وصحفة فيها خطيفة وملبنة » يوم الحرأوج هو يوم العيد » ويقال له يوم الزينة » 4 1 2000 م
ويوم الشرق . وَخْبْرُ السراء : اش شكار لجرته كا قيل لاباب الخوَارَى لبياضه .
خردق 24 (س) فى حديث عائشة رضى الله عنها « قالت : دعا رسول الله صلى الله عليه وس عبد كان يديع الإرئديق كان لازال يدعو رسول الله صلىاللّه عليه وس » الإرديق : الرق »
ع ام ع فارسى معر”ب» أصله خورديك . وانشد الفراء : الت سُلَيْ اشن لا دقيقا واشئا شحيماً تمعد خرئديقا
( خردل »4 (ه) فى حديث أهل النار « شمهم الوبق بعمله » ومعهم لمْحَرئدل » هو المرامى” _- 7 2-0 مسر 570 8 5 لي الْصروع . وقيل القطع » تقطعة كلاليب” الصراط حتى وى فالنار . يقال خرثدلت اللحم بالدال والذال أى قصّلت أعضاءه وقطعته .
# ومنه قصيد كعب بن زهير :
ةقر
يعدو فيا فلح ' ضِرغَامَين عَيشّهْما 5 من القؤم مور حَ ديل
أى مُقَطَم قطا .
«(خرر »4 (ه) فى حديث حكيم بن حرام 2 أبعت رسول الله صلى الله عليه وس على أن الا أخر إلاقا نما » حَرير” بالضم والكسسر : إذا سقط من علو . وخر اللاء مر بالكسر . ومعنى.المديث : لا أمُوت إلا مُيسسّكا بالإسلام . وقيل معناه : لا أقع فى شىء من تَحارَتى وأمورى إلا قت" به منتصبا له . وقيل معناه : لا أَعْبِن ولا أَعْبَنُ . ظ
* وفى حديث الوضوء « إل حركتت خطاياه « أى سقطت وذهبت . ويروى جرت باليم : أى جرت مع ماء الوضوء
39 وفى حديث عمر « أنه قال لاحارث بن عبد الله : : خَرَّرْتَ من يديك » أى سقّطت”
جل مالروه يصيب يديك من قَطم أو وَجَ ٠ وقيل هو كناية عن اتفجلٍ ؛ يقال خرّرت عن
يذى : : جات . وسياق الحديث يدل عليه . وقيل معناه سَمَطْتَ إلى الأرض من سبب يديك : أى من جنا ينهماكا يقال لمن وَقَع فى مَكْروه : إنما أصابه ذلك من يده : أى من أ مر عمله ؛ وحيث ن العمل باليد أضيف إلنها .
(س) وف خديظ اين عباس « من أدخل أصرعيه فى ديه سمع خر رَ الكوثر » حر اماء: ضَواته » أراد مثل صوت خربر الكوثر .
2# ومنه حديث قسّ « وإذا أنا بين خكارة » أى كثيرة اتخريان .
* وفيه ذ كر « اكرتار » بفتح الماء وتشديد الراء الأولى : موضع قرب اللحقة بِمَثَ إليه مول" لله صل الث عليه وس ند بن باصي دضى لله عن ى سَرية.
([خرس #4 ) ه) فيه فى صفة التّمر « فى صُيَة الى وخراسة مرجم » الرئسة : ماتطممة الرأة عند ولادها . يقال : حرست القساء : أى أطمئتها اللرئسة . ومسي هى أمّ السيح عليه السلام »
2 2
أراد قوله تعالى « وهُرّى إليك مجذرع التَخْلةَ تساقط عار نيا » فَكُلى » فأما اخر'س بلاهاء
فبو الطعام الذى بذعى إليه عند الولادة .
ع
# ومنه حديث حَمَّان «كان إذا دعىَ إلى طعام قال : أو أذ فى عر'س ( أم + خر'س ( أم إعذار » . فإ نكان فى واحد من ذلك أجاب » ولا لم تب .
#خرش » (ه) فى حدي ثأى بكر رضى الله عنه «أنه أفاض وهو كرش تير محْحّنه» أى يضر به به ثم يحذبه إليه » بريد تحريكه للإسراع » وهو شبيه بالكدش والّحْسٍ :
(س) ومنه حديث ألى هريرة « أو رأيت لير تحرش ) ماين لا بدّئها ما مسلكلته © يعق المدينة . وقيل معناه من اخترشت الشىء إذا أخذته وَضّلته . ويروى بالم والشين العجمة » وقد تقدم . وقال اككر'بى : أظته اليم والسين الهملة » من اراس : الأ كل .
(س)2 ومنه حديث قس بن صَيْق « كان أبو موسى يْمعُنا وحن مارشهم فلا ينهانا » بعنى أهل السواد » وححَارَسَمهم : الأخذ منهمعلى ثر'ه. والخرشة والخرش : حَشّبة تخا ما ازاز : أى ينفش الجلد » ويْستَى المط والمخرش . وكراش أيضا : عَصا مُمُوجَّة الرأ سكالصّو' لا
2# ومنه المديث « صرب رأسه_بمخرش .
الإخرص) * فيه ( ا امسأ حَمَكت فى أذنها خراصاً من ذهب جُعل فى أَذمها مثل' راص من النار » 0 الملقة الصغيرة من الى » وهو من حَل الأَذّن . قيل كان هذا قبل النسخ ؟ فإنه قل م نيت إباحة الذّهب للنساء . وقيل هو خاصة عن ل تؤد ز كاة ايها .
(ه) ومنه الحديث « أنه وَعَظ النساء وحمي على الصدقة » فَحَمَكَت الرأة تلق براض والاتم 6 .
(ه) ومنه حديث عائنشة « إن" جرح سعد يَأ فم ببق منه إلا كاارءص »© أى فى قلة مابقَ منه . وقد تكرر ذ كوه فى الحديث .
(8) 2 وفيه أنه أس برص النخل والكر'م » خرص النخلة والكر'مة حخرصها خر”صا : إذا حز ماعايها من الرطب كرا ومن العنب زبيبا » فهو من اتلر'ص : الفات ؛ لأن اكطرر إنما هو
تقدير بظن” » والاسم اخراص بالسكسر . يقال > خر'ص أرضك ؟ وفاعل ذلك المارصٌ . وقد تكرر فى الحديث . وفيه « أنه كان يأ كل العتّب خرصا ») هو أن يضعه فى فية ومحْر ج غر'جونه عارياً منه» هكذا جاء فى بعض الروايات » والرئوئ خر'طً بالطاء . وسيجىء . ٠. 1 م ع و 8 7 - (س) وفى حديث على « كنت خرصا » أى بى جوع وبراد . يقال خرص بالكسر خرصاء فهو حرص وخارصة: أى جائم مقرور . ' لإخرط 4 (ه) فيه« أنهعليه الصلاة والسلام كان يأ كل العنب” خَر'طاً » يقال خرّط المُقود واخترطه إذا وضعه فى فيه ثم يأخذ حيّه ورج عر جونه عارياً منه . (ه) وفى حديث على” « أتاه قوم برجَّل قتالوا إن هذا يمنا ونحن له كارهون » فقال له 0 0 0 ديرج . ,+ كراء 1 يح 2 على : إنك للحروط » امروط : الذى يبور فى الأمور ويركبرأسّه فى كل مابريد جهلا وقلة معرفة» كالفرس اتروط الذى حََدْبْ رسن من يد ممسكه ويمضى لأوجهه . # وف حديث صلاة الموف « فاخترط سَيقه » أى سه من غمده » وهو افتعل » من الفرئط . ٠. ع 0 يلم 2 0 5 5 (ه) وفى حديث عمر « أنه رأى فى نوه جنابة فقال : خرط علينا الاحتلام » أى أرسل عاينا؛ من قوم خرط ذَلوَه فى البثر: أى أرسّله . وخرط البازٌ إذا أرسَله من سَيْره . : : 5 0 2 32000 2 (خرط #4 (س)فى حديث أبى هررة وذ كر أحماب اللجَّال ققال « خنافهم 5 تل - 0# ءِ 324 خرطمة » أى ذات" خراطي وأنوف » يعنى أن صُدُورها ورؤسها تحدّدة . . ع - > ام 1 ع ل خرع 4 (ه) فيه« إن الذيبة فق عايها من مال زوجها مالم تخترع ماله » أى مالم تقتطفه وتأخذه . والاختراعٌ : الميانة . وقيل : الاختراع : الاستهلاك . (ه) وى حديث الخدرى 0 أو مع أحد؟ ضغطة لبر آخر ع » أى دهش وضعف وانكسر . ع عض كه 0 عهر ست سا غره ابر (ه) ومنه حديث ألى طالب « لولا أن قريشًا تقول أدر كه ادوع لقنتها » ويرئوى الج والزاى » وهو اتلواف . قال ملب : إنما هو بالخاء والراء .
(ه) وفى حديث نحبى بن أبى كثير دلا ىف الصدقة القع » هو الفصيل الضعيف . وقيل هو الصنير الذى يرضع . وكل ضعيف خر ع . لإخرف4 (ه) فيه « عائد الريض على تارف الجنة حتى يرجم » الخارف بمع تحرف بالفتتح وهو الخائط من النخل: أى أن" العائد فما تمُوز من التُوا بكأنه على نخل الجنة تخترف بمارها وقبل الخارف جمع كخرفة 2 وهى سكَّة بين صَفَيْن من نخل ترف من أبّبما شاء: أى يحتنى . وقيل الخرفة الطريق: أى أنه على طريق تؤدّيه إلى طريق الجنة .
() ومنه حديث عمر « ت كت على مثل تحرَفة النَّنَم » أى قبا التى تمهدها بأخفافها . |
(ه) ش ومن الأول حديث أبى طلحة « إن لى محرا » وإننى قد جعلته صَدَ قة » أى 'بسّتانا من تخل . وَالخرف بالفتشح بقع على النخل وعلى الرثطب .
(س) ومنه حديث ألى قتادة « فَايْيَسَتُْ به تخْرَفا » أى حائط نخل خرف منه الطب .
(س) وفى حديث آخر « عائد امريض فى خرافة الجنة » أى فى اجتناء تَمَرِها. يقال : حَرَفت النَخلةَ أخرفها خرف وخراقا .
(ه) وف حديث آخر « عائد المريض على خْرْكة الجنة » اللدّفة بالشم : اسم ما خرف من
00
النخل حين يدرك .
(ه) وق حديث آخر « عائد امريض له خريش ف الجنة «ى أى مروف من كرهاء فعيل ععني مفعول .
(س) ومنه حديث ألى عمرّة « النخلة خرف الصائم » أى رت الب يأ كلها » ونسهًا إلى الصائم لأنه يستحبٌ الإفطار عليه .
(ه) وفيه « أنه أخذ رقا فأنى عذقا » الخرّف بالكسر : ما تحتنى فيه الف .
(س) وفيه « إنَّ الشجر أَبِعدٌ من اعكارف » هو الذى كترثف” المْر : أى كيه :
وفيه « ره مت خلون اسل قبل أغنيئهم بأربعين خريفاً » اتكريف: الزمآن الْمر وف
من فصول الشَّنَة مابين الصّيف والشتاء . وبريد, به أربعين سَنَة لآن اتدريف لا يكون
ده" م
فى الئة إلامّكة واحدة » فإذا انقضى أربعون خريفا فقد مضت أربعون ستة . ومنه الحديث « إن" أهل الثار يدعون مالك أريعين خريقاً 6 . والحديث لآخر «مابين مََكَي المازن من خوانة جم خريف » أى مسافة 5 مابين | تمر يف إلى الكريف
(ه) وفى حديث سَامة و3 لكوع ورجزه :
ةيم ل هه : بغدها مك ولا نصيف ولا يات ولا رغيف2©0 2# لكن عَذَاها ع خريف #
قال الأزهرى : اللبن يكون 6 عكر 2 دسي . وقال الهروى : الرواية اللين اعثر 3 4 فيشيه أنه أُجْرَى اللبن تَجْرَى الثمار التى ممْترف » على الاستعارة » بر يد الطَرىحَ الحمديث العهد باتخلب
(س)2 وف حديث عر رضى الله عنه « إذا رأيت قوما حَرَفوا فى حآئطهم » أى أقاموا فيه وقتَ اخترّاف التمار وهو اريف » كقولك صافوا وشّدوا : إذا أقاموا فى الصّيف والشّتاء » فأما أخرّف وأصآاف وأشيّ » فعناه أنه دخل فى هذه الأوقات .
(س) وفى حديث الجارود « قلت : يارسؤل لله